ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > كتاب المستفاد في مناقب العباد...>الوصف

كتاب المستفاد في مناقب العباد بمدينة فاس وما يليها من البلاد لأبي عبدالله محمد بن عبدالكريم التميمي الفاسي ( توفي سنة 603 أو 604 هـ. ): دراسة وتحقيق الدكتور محمد الشريف - الشكل والقضايا والتصورات

العنوان المترجم: The Book of "Al-Mustafad Fi Manaqib Al-Ubbad Bi-Madina Fas Wa Ma Yaliha Min Al-Bilad" by Abu Abd Allah Mohammed Ibn Abd Al-Karim Al-Tamimi Al-Fasi (Died 603 or 604 AH): Study and Investigation by Dr. Muhammad Al-Sharif - Form, Issues and Scenarios
المصدر: مجلة الاستهلال
الناشر: مجموعة البحث فى السرد العربى، البنيات والأبعاد
المؤلف الرئيسي: العمراني، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 121 - 157
DOI: 10.37299/1591-000-017-007
ISSN: 2028-652X
رقم MD: 873353
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
التصوف الإسلامى | المتصوفون المغاربة | المستفاد فى مناقب العباد بمدينة فاس | التصوف المغربى | الشريف، محمد
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: عرضت الدراسة كتاب المستفاد في مناقب العباد بمدينة فاس وما يليها من البلاد لأبي عبد الله محمد بن عبد الكريم التميمي الفاسي. وقُسمت الدراسة إلى قسمين، اشتمل القسم الأول على عدة مباحث وهي، طبيعة العلاقة الموحدية بالمتصوفة، وبيئة المؤلف العائلية والمحلية والمستفاد كترجمة ذاتية، وقضايا المستفاد المنهجية ومصادره، وجغرافية أولياء المستفاد، وعالم أولياء المستفاد، والمستفاد والسلطة الموحدية، وانتهي هذا القسم بتركيزه على أربعة نقاط وهم، ظرفية تأليف المستفاد في فترة احتواء للتيار الصوفي، ونجاح الدولة الموحدية في استقطاب رجالات التصوف، والموقف المعارض للمتصوفة تجاه الفقهاء، والميولات القوية للتميمي ومساندته للدولة الموحدية مقابل موقف صاحب التشوف الذي يجسد الاتجاه المعارض لها. وتناول القسم الثاني من الدراسة ملاحظات على مستوي الشكل والتنظيم، وقضايا المنهج والتجديد المنهجي، ومناقشة القضايا والتصورات ومنها، أنه جاء في سياق حديث الباحث محمد الشريف عن تقرب رجال السلطة الموحدية من المتصوفة "إن نهجهم لهذه السياسة لم يكن خلفاء فترة الانهيار الموحدي يعملون إلا على السير في نفس الطريق التي سار عليها أسلافهم والمتمثلة في إضفاء الامتيازات على بعض أشياخ التصوف ذوي الشهرة أو تعيينهم في بعض الخطط الحكومية، بهدف الظهور بمظهر الخلفاء الورعين وإضفاء نوع من الشرعية على سلطتهم المترنحة"، وفى اعتقاد الباحث أنه لا يمكن قول العكس من ذلك أن رجال السلطة حاولوا التقرب من المتصوفة من أجل إزالة القدسية عن هؤلاء الصلحاء والعباد بغية إيقاعهم في شراك السلطة، وبالتالي نزع تلك الهالة التي ينسجها الناس حولهم حتي يتم فك الارتباط بين الصلحاء وعامة الناس وبتعبير أخر نزع الشعبية عنهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2028-652X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.