ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









طبيعة التواتر الزمني وخصوصيته في البنية الزمانية للرواية النسائية الجزائرية: رواية عابر سرير لأحلام مستغانمي أنموذجاً

العنوان المترجم: The Nature and Privacy of Time-Frequency in The Temporal Structure of The Algerian Feminist Novel: Aber Sareer (Passer-by a Bed) by Ahlam Mosteghanemi as A Model
المصدر: مجلة الاستهلال
الناشر: مجموعة البحث فى السرد العربى، البنيات والأبعاد
المؤلف الرئيسي: وهيبة، بو طوغان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 95 - 115
DOI: 10.37299/1591-000-018-005
ISSN: 2028-652X
رقم MD: 873383
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن طبيعية التواتر الزمنى وخصوصيته في البنية لزمانية للرواية النسائية الجزائرية، من خلال اتخاذ رواية "عابر سرير" لأحلام مستغانمي أنموذجا. وأوضحت الورقة أن التواتر يعتبر مظهر من مظاهر زمنية الأثر الأدبي يعني في مجالاته "ببناء العلاقة بين تكرر الحدث أو الأحداث المتعددة في الحكاية، وتكررها في القصة". ثم استعرضت أبرز الصفات التي تتواجد وتنبثق في عمق الزمن والتي تضفي عليه سمة الخصوصية وتمنحه منطقية الوجود في منظومة الحكي، وأنماط التواتر في النص الروائي، ومنها أن يروي مرة واحدة ما وقع واحدة ويطلق عليه جينييت اسم "الحكاية التفردية"، وأن يروي مرات لامتناهية ما وقع مرات لا متناهية. كما تطرقت إلى التواتر الانفرادي، والتواتر التكراري (السرد المكرر)، والتواتر التكرار المتشابه (السرد المؤلف) في رواية "عابر سرير". ثم عرضت الورقة أمثلة عن خصوصية التواتر التكرار المتشابه التى وردت في الرواية. واختتمت الورقة مؤكدة على أن التكرار جاء في الرواية ليؤكد ما حدث ويوقع بإلحاحه على مصداقية وقوعه، ومن ثم فقد كانت وظيفته داخل نص عابر سرير وظيفة تأكيدية تحيل القارئ على أهمية هذا الحدث، وتبين طبيعة الموقع الذي يشغله داخل العمل كبؤرة محورية ونقطة مركزية تنطلق منها الأحداث لتعود إليها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2028-652X