ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







درجة الأمان المصرفي والعوامل المؤثرة عليها في الجمهورية اليمنية : دراسة تحليلية قياسية

المصدر: شؤون العصر
الناشر: المركز اليمني للدراسات الاستراتيجية
المؤلف الرئيسي: الرفيق، محمد يحيى يحيى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Rafik, Mohammed Yahia
المجلد/العدد: مج18, ع51
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2013
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: ديسمبر / صفر
الصفحات: 11 - 56
رقم MD: 874260
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على درجة الأمان المصرفي والعوامل المؤثرة عليها في الجمهورية اليمنية، دراسة تحليلية قياسية، ودورها في خلق الثقة للتعامل مع النظام المصرفي، ودراسة تلك العوامل في البنوك التجارية محل الدراسة، بالإضافة إلى تقدير دالة الأمان المصرفي لكل من البنك اليمني للإنشاء والتعمير، والبنك اليمني التجاري كعينة للدراسة، وقد توصلت الدراسة إلى أن الثقة في التعامل مع تلك المصارف متوفرة، وأن هناك توجها للعديد من المصارف نحو الصيرفة الشاملة، حيث إن السلطة النقدية قد عملت على اتخاذ بعض الإجراءات التي أدت إلى خلق الثقة في التعامل مع جميع المؤسسات المالية والأفراد، كما توصلت الدراسة أيضا إلى وجود اختلال في التوازن بين أجال استحقاق الأصول والالتزامات، مما يعرض البنوك لمخاطر سعر الفائدة، وأيضا أظهرت نتائج تقدير دالة الأمان المصرفي للبنك اليمني للإنشاء والتعمير، وجود علاقة عكسية بين الأمان المصرفي ومخاطر رأس المال، وعلاقة طردية مع معدل العائد على الاستثمار، فضلا عن ذلك بينت الدراسة أن العلاقة بين الأمان المصرفي وكل من مخاطر الائتمان ومخاطر السيولة طردية، في حين أنها كانت عكسية مع معدل العائد على حقوق الملكية، وهذا مخالف للعلاقة المفترضة في الإطار النظري. بالإضافة إلى ذلك توصلت نتائج تقدير دالة الأمان المصرفي للبنك اليمني التجاري إلى أن العلاقة بين الأمان المصرفي، وكل من مخاطر رأس المال ومخاطر السيولة طردية، كما أظهرت النتائج أيضا بأن العلاقة بين الأمان المصرفي وكل من العائد على حقوق الملكية، ومعدل العائد على الاستثمار طردية وعكسية مع مخاطر الائتمان، وقد وضعت الدراسة بعض التوصيات التي يمكن من خلالها معالجة تلك الأوضاع للنظام المصرفي.