ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جهود دولة المماليك فى تحرير الأسرى 648 - 923 هـ. = 1250 - 1517 م.

العنوان بلغة أخرى: Mamluk State Efforts In The liberation of Captives ( 648-923h / 1250-1517m )
المؤلف الرئيسي: هشلمون، مصعب اسماعيل محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: وشاح، غسان محمود أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 150
رقم MD: 874884
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية الآداب
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

66

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على جهود دولة المماليك في تحرير الأسرى في ذلك الزمن، ومن ثم نقل هذه الجهود إلى كل من يمكن أن يقدم للأسرى من جهد في سبيل تحريرهم، إضافة إلى إيصال هذه الجهود إلى أسرى المسلمين الذين يرزحون تحت ظلم السجن والسجان في كل السجون أينما كانوا. منهج الدراسة: اتبع الباحث المنهج الوصفي التاريخي. نتائج الدراسة: - اهتم الإسلام في مصادر التشريع حول الأسرى وقضيتهم، بل أوجب على المسلمين أن يفكوا قيدهم ويرجعوهم إلى أهليهم. - بذل المماليك جهودا كبيرة ليكون الأسرى في أحسن أحوالهم. - لم يعتبر الأسير فقط لأنه أسر في الحرب؛ بل كل من سجن عند العدو وكان أسيرا، وعملت الدولة على إطلاق سراحه. - مهما كانت مكانة الفرد عالما أو امرأة أو مجاهدا أو قائدا في الدولة، فإن له دورا يجب أن لا يغفل عنه. - إن ذروة الاهتمام بالأسرى هي ذروة قوة الدولة، وذروة الضعف بقضيتهم هي ذروة الضعف عند الدولة. توصيات الدراسة: - إن الدراسات والكتب التي عنيت في قضية الأسرى معدودة؛ ولذلك لابد من الاعتناء بكل ما يقدم في هذا الجانب، والعمل على إيصال الجهد المبذول في فكاك الأسرى زمن المماليك لكل فرد من أفراد الأمة العربية والإسلامية ليعلم ما أهمية الأسير. - إن كل ما يقدم في هذا الجانب هو جهد حقيقي لرفع معنويات الأسرى داخل السجون؛ فهو بذلك يشعر بمن يقف جانبه وأنه ليس وحيدا فلابد من تقديم كل ما يستطاع في جانب خدمة الأسرى. - لابد من البعد عن الصراعات الداخلية لأنها تصرف الجهود المبذولة لتحرير الأسرى إلى غير ذلك من أمور بعيدة عن هذا الأمر. - العمل على تحرير الأسرى يجب أن لا يتوقف حتى لو ضعفت الدولة أو قصرت، فعلى الجهود أن تبقى حتى لو على العمل الفردي. - إن فتوى العلماء على دعم وتشجيع وتحريض وحث الدولة والعامة على تحرير الأسرى لا تقل أهمية عن العمل العسكري في تحرير الأسرى فلابد أن يبقى صوت العلماء صادحا في تحرير الأسرى. - كثير من حقوق الأسرى مهضومة لعدم وجود المطالب بها أو من يتابعها فعلى الدولة أو من يقوم بأمر الأسرى أن تعمل على تخصيص الكوادر العاملة على المطالبة بحقوقهم وتوصيلها لهم. - كان لأبطال المسلمين أروع صور البطولة في فداء الأسرى وتحريرهم.

عناصر مشابهة