ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أزمان المدود والغنن فى القرآن العظيم سورة الفاتحة والجزء الأول من سورة البقرة أنموذجاً : دراسة صوتية تحليلية مقارنة

العنوان بلغة أخرى: The Span of Al Modood and Nasal Sounds in the Holy Quran Al Fatiha and the First Chapter of Al Baqara : Vocal Analytical Comparative Study
المؤلف الرئيسي: الزهيمى، إسحاق بن سيف بن سالم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبابنة، جعفر محمد على (مشرف), نوير، ياسر السيد السيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 384
رقم MD: 876003
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة العلوم الإسلامية العالمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

188

حفظ في:
المستخلص: يهدف هذا البحث إلى دراسة أزمان المدود والغنن في القرآن العظيم؛ وذلك من أجل الخروج بنتائج معيارية ومقيسه ومحددة لأزمان المدود والغنن في القرآن الكريم، وبيان أنواع المدود والغنن في علم التجويد، والمقاييس التي استعملها القراء عبر العصور في تقديرها، والكشف عن الفوائد التي يمكن أن تقدمها تطبيقات الحاسوب الصوتية الحديثة باستخدام الكمبيوتر في خدمة النقل الصوتي للقرآن العظيم، وفي دفع المطاعن والشبهات التي يثيرها بعض الدارسين المعاصرين حولها. جاءت رسالتي في تمهيد وأربعة فصول، تسبقها مقدمة، وتقفوها خاتمة تحمل اهم النتائج حيث تحدث الفصل الأول عن المدود التي لا تعتمد على سبب وزمنها عند القراء، وفيه مبحثان، كل مبحث تحته ثلاثة مطالب، وأما الفصل للثاني فجاء عن المدود التي تعتمد على سبب السكون وزمنها عند القراء، وفيه مبحثان، تحته ثلاثة مطالب، وأما الفصل الثالث فجاء عن المدود التي تعتمد على سبب الهمز وزمنها عند القراء، واشتعل على مبحثين، واندرج تحت كل مبحث ثلاثة مطالب، وأما الفصل الرابع فجاء عن أحكام الغنة وزملها عند القراء القدامى والمعاصرين، واشتمل على ثلاثة مباحث، واندرج تحت المبحث الأول مطلبان، واندرج تحت المبحث الثاني والثالث أربعة مطالب، وجاءت الخاتمة وفيها أبرز النتائج، حيث توصلت الدراسة أن القراء المتقنين للقرآن العظيم يقرؤون وفق مقاييس ومناهج ثابتة نقلوها عن مشايخهم، ويؤكد هذا سر قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر: 9).