ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Violated Virginity of Nature and Humans: An Ecocritical Study of Kamala Markandaya’s Novels the Coffer Dams and Two Virgins

المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: Majeed, Rafid Sami (Author)
مؤلفين آخرين: El-Nour, Eiman Abbas Hassan (Co-Author)
المجلد/العدد: ع124
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: آذار
الصفحات: 59 - 80
DOI: 10.31973/aj.v1i124.114
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 877063
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Eco criticism | Nature | Virginity | Dams | Vengeance | Tribal Displacement | Colonialism
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: The Indian novelist and journalist Kamala Purnaiya Taylor, (pseudonym: Kamala Markandaya (1924 - 16 May 2004) expresses her worries about nature and human‘s virginity in the sense that both are to harmonize with each other and live in peace, so that none of them attacks the virginity of the other. Once humans or nature lose it, they become a different element that is entirely different from the one it used to be before the attack takes place. Moreover, each one of them may react violently to the cause or doer, vengeance or passivism may be among the results of that cause or action of the doer. It may get out of control and the destruction caused may not be healed easily, and sometime it may not get healed at all. Ecocrtically, Markandaya studies the human psychology before and that attack happens. She also assesse the reaction of nature to any harm it may undergo.

تعبر الروائية والصحافية الهندية كمالا بورنايا تايلور (الاسم المستعار: كمالا ماركاندايا (1924-16 أيار / مايو 2004) عن قلقها إزاء عذرية الطبيعة وبكرية الإنسان، بمعنى أن كلا منهما ينسق مع الآخر ويعيشان سوية في سلام ووئام، بحيث إن أي منهما لا يتجاوز على عذرية الآخر ليفضضها بعنفه أو عدوانيته. فما أن يفقدها البشر أو الطبيعة فأنهما يصبحون عنصران مختلفان تماماً عن الحالة التي كانا عليها قبل وقوع الهجوم. علاوة على ذلك، فإن كل واحد منهم قد يكون له رد فعل عنيف ضد السبب أو الدافع، قد يكون هذا الرد نوعاً من الانتقام أو النزعة السلبية وهذه نماذج من نتائج الحاصلة عن السبب أو فعل الفاعل الذي قد يخرج عن نطاق السيطرة، ولا يمكن تلافي التدمير الناجم عنه بسهولة، وفي بعض الأحيان قد لا يلتئم الجرح الحاصل على الإطلاق. من الناحية الإيكولوجية، تدرس ماركانداديا الإنسان وعلم النفس قبل وقوع الهجوم، وفي ذات الوقت هي تقيم رد فعل الطبيعة في حال تعرضها إلى ضرر ما يتسبب الإنسان فيه.

ISSN: 1994-473X