ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التخصيب السردي في رواية “مقتل...>الوصف

التخصيب السردي في رواية “مقتل بائع الكتب” لـ”سعد محمد رحيم”

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الكعبي، نادية هناوي سعدون (مؤلف)
المجلد/العدد: ع347
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 65 - 70
رقم MD: 877322
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الروايات العربية | رحيم، سعد محمد، ت. 2018 م. | التخصيب السردي | رواية مقتل بائع الكتب
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان التخصيب السردي في رواية "مقتل بائع الكتب" للكاتب سعد محمد رحيم. وأشار المقال إلى أن الكتابة النرجسية تعد شكلا من أشكال الكتابة الميتاسردية، ونمطا أجناسيا هو الأكثر استعمالا في الرواية ما بعد الحداثية، وهو يتيح للرواية التفرع والتبرعم والتناسل والولادة. وأوضح المقال أن رواية "مقتل بائع الكتب" تتمثل في شكل مشروع تأليف يروم السارد المركزي الصحفي ماجد بغدادي القيام به ليكتب سيرة محمود المرزوق الذي قتل على يد مجهول، فيقوم السارد بجمع كل ما يمت لهذه الشخصية بصلة من علاقات وصداقات ومحطات ضائعة وأحداث جسام. وأكد المقال على أن هذا ما يحقق للرواية تعددية صوتية تجعلها أشبه بالرواية التسجيلية أو الوثائقية التي يخرقها السرد السيرذاتى بين الفنية والأخرى، وفيه يمارس السارد دور المخبر والناقد والمؤرخ مستعملا أسلوب العمل الصحفي والتحقيق البوليسي. وهكذا تتأرجح بنية الخطاب السردي بين أصوات السراد لتتناسل باستمرار، فتارة هي سرد أوتوغرافي وتارة هي سرد موضوعي وثالثة هي سرد بأنا الراوي الغائب. وتوصل المقال إلى أن هذا ما يحقق للرواية تعددية صوتية تجعلها أشبه بالرواية التسجيلية أو الوثائقية التي يخرقها السرد السيرذاتى بين الفينة والأخرى، وفيه يمارس السارد دور المخبر، الناقد، والمؤرخ مستعملا أسلوب العمل الصحفي والتحقيق البوليسي، مستحثا نفسه على الجمع والرصد والتفكير لعله يعيد ترتيب الوقائع الذي فيه إعادة إنتاج الرواية في داخل الرواية نفسها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.