المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | خطاب، تسنيم ذيب عبدالله (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Khattab, Tasnim Thib Abdullah |
المجلد/العدد: | ع347 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | كانون الأول |
الصفحات: | 107 - 111 |
رقم MD: | 877356 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على " تكنولوجيا ثقافية". وذكر المقال أن عالم الشخصيات التخيلية أو الرسوم المتحركة على وجه التحديد، هو ما لم نعد في عصرنا هذا نتساءل حول كيفية صنعه- فضلاً عائداً ومفراً به لبرمجيات التصميم والرسم القومي وبرمجيات إنتاج المقاطع المتحركة المتعددة، والتي تمتلك مختلف الأدوات لرسم الشخصية بتفاصيلها وتمكين حركتها وتغيير تعابيرها ما استلزم العمل وما أمكن خيال المصمم. وأوضح المقال أن الرسوم والنقوش الكهفية في أولي القرون تشغل الدور السردي عبر عدة رسومات منفصلة ومتسلسلة في الأحداث، فإن الإنسان ما انفك يحاول صناعة الرسومات الحية المتحركة! ولعل الأساس الأولي والقلب المكون لقوانين هذا الفن هو تصوير الحركة بسلسلة من الرسوم كل منها يختلف اختلافاً طفيفاً عن الرسم الذي يسبقه والرسم الذي يليه، ليتوالى بعد ذلك عمل التقنيات التصويرية والتقنيات العرضية في خلق مشهد حي بشخصيات متحركة. وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: تكنولوجيا قياس اللون. ثانياً: تقنية النسخ الرقمية. واختتم المقال ذاكراً أن في متجر العصر تنتشر مساحات ضوئية حديثة توفر خدمات استثنائية، ولعل أبرزها القدرة على قراءة النص، أي أنها تقوم بنسخ الكلمة المكتوبة على الورقة إلى كلمة مطبوعة على شاشة الآلة بنسخة قابلة للتعديل، ما يعني أن إدخال وطباعة الكلمات على الأجهزة الإلكترونية مهما بلغ عددها أصبح خطوة سريعة وفي غاية السهولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|