ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اللغة والفنية من كتاب القصيدة للدكتور عباس الجراري

المصدر: التراث المغربي الأصيل
الناشر: الجامعة الوطنية لجمعيات الملحون والفنون التراثية والصوفية
المؤلف الرئيسي: الجراري، عباس (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 199 - 224
ISSN: 2336-0526
رقم MD: 877399
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: "سعت الدراسة إلى بيان اللغة والفنية من كتاب القصيدة للدكتور ""عباس الجراري"". وانقسمت الدراسة إلى ثلاثة نقاط، استعرضت الأولى مراحل التعريب، فقد استطاع المغرب على عهد الأدارسة أن يعيش في ظل نوع من الاستقرار ساعد على توطيد الإسلام ونشر اللغة في مناطق غير قليلة؛ ويستطيع أن يعزو توسع حركة التعريب في هذا العهد على خمسة عوامل، منها حالة الاستقرار التي سادت مناطق نفوذ الأدارسة، وعروبة الأدارسة، وإنشاء جامع القرويين الذي كان له دور كبير في النهوض باللغة العربية والفكر الإسلامي في ""المغرب""، وخروج المغاربة في رحلات علمية إلى ""المشرق والقيروان والأندلس"" وعودتهم إلى بلادهم، وكثرة الوفود العربية التي قصدت فاسا في هذا العهد، قادمة إليها من ""الأندلس والقيروان"". وتحدثت الثانية عن نشأة العامية، فقدت اتسع نطاق العربية باتساع رقعتها في بلاد مختلفة فصلت بينها حواجز طبيعية وسياسية جعلت اتصال أبناء هذه البلاد محدوداً فكان أن نشأت في كل إقليم وبعد فترة ما طويلة أو قصيرة لغة جديدة متطورة عن اللغة الاصلية تطوراً يخضع لطبيعة البيئة والسكان وظروف الحياة في مختلف نواحيها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وأشارت الثالثة إلى خصائص العامية، حيث يمكن قسيمها إلى قسمين، أحدهما عام يشمل اللهجة الدارجة المغربية، وهي اللهجة العامة المنتشرة في أهم المدن والمناطق، والثاني خاص بلهجة الزجل وهي تدخل في نطاق اللهجات العامة لا تختلف عنها إلا في بعضها الجوانب التي حاول الشعراء تطويرها أو إضافتها تطويعاً للغتهم حتى تسعفهم في التعبير الفني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2336-0526