ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أقدم مدن التاريخ وأقدسها بين فكي الاستيطان وأنياب التهويد

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: حلوم، ربحي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع348
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: كانون الثاني
الصفحات: 66 - 74
رقم MD: 877408
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلطت الورقة الضوء على أقدم مدن التاريخ وأقدسها بين فكي، الاستيطان وأنياب التهويد. وأوضحت الورقة أن القدس أقدس مدن التاريخ وأكثرها عراقة، فلابد من المرور على أبرز المحطات في تاريخ هذه المدينة وأهمها التي بات الحفاظ على تاريخها وصون هويتها من عدمه، يشكلان مفتاحاً للأمن والسلم في العالم كله، أو مفتاحاً للحرب وتهديداً للسلم فيه، ودعوى للفوضى وغطرسة القوة التي تهدد العالم، لما يجسدانه من خروج الشرعية والأعرف والمواثيق الدولية والاستهتار بمكانتها لدى ثلاثة أرباع الأمم في هذه المعمورة، وهنا نتناول جانبيين أساسيين، الجانب الأول العهود التي تناوبت على القدس وفلسطين وفيه، السكان الأصليون في القدس وفلسطين، وجذور الاستيطان الصهيوني في القدس وفلسطين. أما الجانب الثاني أوضح المحاولات المكثفة للاستيطان والتهويد ومصادرة الأراضي والتهجير القسري، وذلك من خلال الانحياز الأمريكي السافر لـ(إسرائيل)، وحالة اللاوعي العربية الرسمية المهيمنة، وتهويد أسماء المواقع الفلسطينية. وختاماً ذكرت الورقة أنه تم عبرنة (7000) اسم لمواقع فلسطينية على الأقل، فضلاً عن الأسماء التاريخية، والمواقع الجغرافية لأكثر من 5000 موقع، وأكثر من 1000 مستوطنة، واستكمالاً لمشروعها التهويدي، فقد بدلت أسماء المناطق العربية بأسماء صهيونية معززة ذلك في المناهج التعليمية لترسيخ هذه الأسماء في أذهان الناشئة العرب ومنهم، القدس (أورشليم)، نابلس (شخيم)، الخليل (هبرون). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة