المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | حمود، ماجدة محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Hamoudah, Majdah Mohamed |
المجلد/العدد: | س56, ع648 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | ايلول |
الصفحات: | 62 - 72 |
رقم MD: | 878277 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان: "الرواية النسوية بين التعددية والخصوصية". وتناول المقال عدة نقاط ومنها، إن استخدام مصطلح "النسوية" في الخطاب النقدي، لا يُقصد منه إثارة النعرات الجنسية بين الذكر والأنثى، وذلك بتفضيل المرأة على الرجل، بل يضطر الدارس إلى استخدامه لأنه يختزل جملة بأكملها وهي " الادب الذي تكتبه المرأة". كما أشار المقال إلى أن مصطلح التعددية يشمل تعدد الأصوات أي الآراء المختلفة وتعدد الفضاء المكاني والزماني والثقافي، وبذلك يقصد بالتعددية تقديم وجهات نظر متصارعة، تعانيها الشخصية مما ينعكس إيجابياً أو سلبياً علي تطور أفكارها ووجدانها. وتطرق المقال إلى أن الرواية السيرية توحي جميعها بحميمية صوت الأنا "سيرة، رسائل"، وبذلك يجتمع في الرواية السيرية جنسان أدبيان "الرواية والسيرة الأدبية" فنتعرف على تفاصيل حياة الروائي، وحين نتأمل الرواية النسوية السورية ما بين الخمسينيات والتسعينيات نلاحظ أن أكثر التقنيات الروائية المستخدمة فيها هي تقنية اليوميات والرسائل. وتحدث المقال عن خصوصية الإبداع النسوي حيث أن محالة تلمس خصوصية المعاناة تعني تلمس خصوصية الخطاب الروائي النسوي، الأمر الذي يعني تلمس جماليات خاصة بهذا الإبداع، ولا يعني أفضليته على ابداع الرجل. واختتم المقال بتوضيح أن التطور الذي حدث في الرواية النسوية السورية منذ الخمسينيات الي أواخر التسعينيات، حيث بدت لنا اللغة الروائية أكثر حيوية وجمالاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|