المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | مراد، محمد مروان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س56, ع648 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | ايلول |
الصفحات: | 170 - 175 |
رقم MD: | 878321 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن "كنوز الآثار الإنسانية تخرج من ظلمة التراب: لتروي تاريخ الحضارة في العصور القديمة". وتناولت الدراسة عدة محاور ومنها، أولاً: إنه في المعبد الملكي "منف"، في اليوم الرابع عشر من شهر " كسانديكوس"، الموافق ليوم الثامن عشر من شهر أمشير عام 196 ق.م، اجتمع كبار الكهان والمتنبئين العاملين في خدمة الالهة، وبحضور كتاب القدوس وحملة المراوح وكهنة المعابد القادمين من سائر أنحاء المملكة، للتشرف بمقابلة الملك "بطليموس" خامس ملوك البطالمة في مصر، للاحتفال بالذكري التاسعة لتتويجه ملكاً على القطرين الشمالي والجنوبي. ثانياً: إن النص المرسوم الكهنوتي قد نقش على صخرة بثلاث لغات:" الهيروغليفية، الديموطيقية، الإغريقية"، والتي كانت سائدة إبان حكم البطالمة لمصر لأكثر من 150 عام، حيث كانت اللغة الهيروغليفية لغة دينية مقدسة متداولة في المعابد. ثالثاً: إنه وبقيادة" نابليون بونابرت " عام 1798م، قد أنهمك فريق من الحملة الفرنسية التي استولت على مصر، في هدم جدران مبني قديم "رشيد"، لإقامة حصن بالقرب من مصب النهر، ومن ثم توقفوا فجأة أمام كتلة حجرية من البازلت الأسود، عليها كتابات بخطوط مختلفة، وبعد توقيع معاهدة "مينو " مع الانجليز عام 1801م، قد قام الانجليز بنقلها لتحفظ في المتحف البريطاني. واختتمت الدراسة بتوضيح أن الالمان قد فشلوا في الحصول على حجر "تيماء"، الذي نقل إلى باريس، ليأخذ مكانه في متحف اللوفر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|