ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر العقدة اليهودية على التراث المخطوط في فلسطين: التراث المحاصر والمستولي علية!

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: عبدالمنعم، بغداد (مؤلف)
المجلد/العدد: س56, ع649
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 92 - 100
رقم MD: 878419
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن أثر العقدة اليهودية على التراث المخطوط في فلسطين. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن إعادة تشكيل خزائن القدس بٌعيد معركة حطين، من بين المعاني غير التقليدية للحرب، أنها حركة عنيفة تعيد التوازن، غالبا ما يتولها إعادة بناء الشخصية القومية ومكونات الهوية الثقافية، ولم تقتصر عملية إعادة تكوين المكتبات وخزائن مخطوطاتها على مدينة القدس بل تعدتها إلى مدن المنطقة مثل حلب ودمشق. والمحور الثاني التعرف على خزائن" التراث المخطوط" في فلسطين قبيل النكبة، حيث كان في فلسطين قبيل النكبة خزائن مخطوطات عامة وخاصة كثيرة. والمحور الثالث تحدث عن الخزانتان الخالدية والظاهرية، فتعد خزانة المكتبة الخالدية في القدس المكتبة الوطنية الأولى في فلسطين، فيها أهم الخزائن الخاصة بآل الخالدي. أما المحور الثالث إلقى الضوء على أثر العقدة اليهودية على التراث المخطوط في فلسطين، حاول هؤلاء المستشرقون أن يجدوا دورا لليهود في مقاومة الصليبيين بوصف أن القدس مدينتهم وفق وجهة نظرهم، وركز هؤلاء المستشرقون على الناحية الديموغرافية للقدس وأنها بقيت طوال العهود الإسلامية مدينة مهملة بلا هوية عربية إسلامية، ونظرا لتأكيد المستشرقين على أهمية هذا الجزء من "الأعلاق" فقد حاولت الطلائع الأولي من المستشرقين الذين وصلوا إلى فلسطين الحصول على نسخة منه بغية نشره. واختتم البحث بذكر أن الوجود اليهودي التاريخي داخل المجتمعات الإسلامية لم يكن يتسم بالعزلة، حتى إن الوجود الأندلسي اليهودي بقي مندمجاً إلى حد حضاري وإنساني في المجتمع الأندلسي المسلم. وبعد سقوط غرناطة سنة(898هـ-1492م) لم يجد هؤلاء اليهود مكاناً يهاجرون إليه هرباً من محاكم التفتيش غير البلاد العربية الإسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة