ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المواقف العربية والدولية من تأسيس الحكومة المؤقتة الجزائرية خلال الثورة التحريرية 19 سبتمبر 1958 - يناير 1960

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: ميلودى، سهام (مؤلف)
المجلد/العدد: س10, ع37
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 53 - 61
DOI: 10.12816/0045087
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 878498
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
تاريخ الجزائر الحديث | الثورة التحريرية | جبهة التحرير الوطني | الثورة الجزائرية | الاستعمار الفرنسي
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
LEADER 04595nam a22002297a 4500
001 1627493
024 |3  10.12816/0045087  
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 367293  |a ميلودى، سهام  |q Miloudy, Seham  |e مؤلف 
245 |a المواقف العربية والدولية من تأسيس الحكومة المؤقتة الجزائرية خلال الثورة التحريرية 19 سبتمبر 1958 - يناير 1960 
260 |b مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر  |c 2017  |g سبتمبر 
300 |a 53 - 61 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a بمجرد الإعلان عن تشكيل الحكومة المؤقتة الجزائرية في ١٩ سبتمبر ١٩٥٨ سارعت اغلب الدول العربية والدولية للاعتراف بها، هذه المواقف كانت بمثابة دعم قوي لها فباشرت نشاطها السياسي المتمثل في سلسلة الزيارات التي قام بها وفد الحكومة المؤقتة وبالموازاة لم تغفل أيضاً على المجال العسكري، حيث أصبحت بعض الدول تتعامل معها كهيئة شرعية وتبرم معها صفقات من أجل تموين قادة الثورة التحريرية بالداخل (الجزائر) بالسلاح والذخيرة إلا أن الاستعمار الفرنسي أوجد عدة معيقات لمنع دخول الأسلحة، لكن هذا لم يمنع الحكومة المؤقتة من مواصلة نشاطها خاصة في زيادة كسب العديد من التأييدات العربية والدولية للقضية الجزائرية، إذ أصبح لها صدى واسع بفضل مشاركتها في العديد من المؤتمرات وكذلك عندما كانت الأمم المتحدة تعقد دوراتها اعتمدت على الثقل الذي تمثله الدول الإفريقية والآسيوية في المحافل الدولية، حيث ساهمت في الانتقال بالقضية الجزائرية من الحيز الفرنسي إلى التدويل. كما كانت تطالب باستمرار بضرورة الحل السلمي التفاوضي من أجل إنهاء حرب الجزائر، وبهذا كان لها دور كبير في تمهيد طريق المفاوضات مع الحكومة الفرنسية، وهذا الأمر يعتبر في حد ذاته انجازا عظيما للقضية الجزائرية.  |f As soon as the formation of the Algerian interim government was announced on September 19, 1958, most of the Arab and international countries hastened to recognize it. These positions served as a strong support for it . Its political activities began in a series of visits by the interim government delegation. In parallel, it did not ignore the military sphere. Some States have dealt with it as a legitimate body and concluded deals with it in order to supply the leaders of the Liberation Revolution inside (Algeria) with arms and ammunition. However, French colonialism created several obstacles to prevent the weapons entry. However, this did not prevent the interim government from continuing its activities. Especially in increasing the gain of many Arab and international supports for the Algerian issue, as it has a broad echo thanks to its participation in many conferences. When the United Nations held its sessions, it relied on the weight represented by the African and Asian countries in international forums, where it contributed to transit the Algerian issue from the French space to internationalization. It also called for the need for a peaceful and negotiated solution to end the Algerian war. This has played a major role in paving the way for negotiations with the French government, which is, in itself, considered a great achievement for the Algerian issue.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018\n 
653 |a التاريخ الجزائري  |a الثورة التحريرية  |a الاحتلال الفرنسي  |a الحكومة الجزائرية 
692 |a تاريخ الجزائر الحديث  |a الثورة التحريرية  |a جبهة التحرير الوطني  |a الثورة الجزائرية  |a الاستعمار الفرنسي 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 007  |e Historical Kan Periodical  |f Dawriyyaẗ Kān al-Tārīẖiyyaẗ  |l 037  |m س10, ع37  |o 1165  |s دورية كان التاريخية  |v 010  |x 2090-0449 
856 |u 1165-010-037-007.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 878498  |d 878498