المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | مهنا، ناظم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س56, ع650 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | تشرين الثاني |
الصفحات: | 7 - 12 |
رقم MD: | 878523 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على " القصة في الزمن الحرج". وذكر المقال أن الإعلان عن عدد خاص بالقصة السورية، كان نوعاً من المجازفة إلي حد ما، لاسيما في مثل هذه الظروف المعروفة، والتي يضاف إليها أن القصة القصيرة تعيش خريفها الطويل منذ عقود، ويري بعض النقاد أن هذا الفن الصعب في حالة أفول وقد رحل أعلامه الكبار عن الدنيا، تاركين خلفهم إرثاً مجيداً، لم يستطيع الأحفاد الحفاظ عليها. وذكر المقال أن كل الكتاب المشاركين وغير المشاركين لهم مكانتهم واحترامهم وتقدير تجربتهم وإبداعاتهم، ولم نشأ أن نتدخل بأي شكل في تقييم أو إنشاء تفضيل بين قاص وآخر أو بين قصة واخري، فالأمر متروك للقراء ولذائقة كل قارئ على حدة، وترتيب القصص جاء وفق التسلسل الأبجدي للاسم الأول للكاتب مراعاة للتقاليد الجدية للمجلة، ولا علاقة لذلك على الإطلاق بمكانة الكاتب وقيمة كتابته. وأشار المقال إلى أنواع القصة والتي تمثلت في: أولاً: النوع القصير، ثانياً: القصة القوس، ثالثاً: القصة التجلي. رابعاً: القصة الحديثة.واختتم المقال ذاكراً أن القصة السورية في هذا العصر، فقد تعامل كتابنا مع القصة على انها فن جديد، على الرغم من وعيهم لتراثهم الحكائي، وانفتح كتابنا على المؤثرات الخارجية لفن القصص منذ مطلع القرن العشرين، إذ بدأت القصة القصيرة بالمحاكاة والتقليد، ثم تطورت حتى غدت فناً واقعياً ناضجاً، ومهما يكن نوع الجنس الأدبي، قصة أم شعراً أم رواية، فإن الأدب الجيد والمؤثر هو الذي يعبر عن شخصية ووجدان الأمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|