LEADER |
03199nam a22002177a 4500 |
001 |
1627646 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a مهنا، ناظم
|e مؤلف
|9 410873
|
245 |
|
|
|a الليبيدو الجديد
|
260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2017
|g كانون الأول
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 7 - 10
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى الكشف عن الليبيد و الجديد. أشار المقال أن مقولة اغتراب الإنسان ليست مقولة أسطورية بل هي واقعية للغاية، والسلعة تغدو قوة حاكمة وواقعية جدا في الحياة العامة، وقد غدونا بشكل أو بآخر ضحية هذه الفتشية الطافحة والصلفة التي تكاد تجعلنا ننسي أن الأشياء صنعها البشر وليس العكس!. وتحدث المقال عن إن قيمة أي إنسان باتت اليوم تتحدد وفق معيار الاستهلاك، بل إن قيمة السلعة التي يشترونها هي التي تحدد مركزهم الاجتماعى، ولاقيمة لهم إلا بوصفهم ملاكاً للسلع الحديثة ومقدرتهم الفائقة على تبديلها في الوقت المناسب قبل نهاية عمرها القصير! . كما أوضح المقال أن الطاقة الشرائية هي (الليبيدو الجديد)أو الأيروس الجديد، من لا يفلح هنا بالتحديد يجب أن يخرج من الحلبة، إن السلعة هي العريس (الفحل) الذي يستأثر ب(النساء) كلهن، يتزوج عدداً كبيراً من الزوجات. كما بين المقال أن السلعة اليوم هي زعيم الرهط الذهبي للأثرياء الذين يستفردون بمتع الدنيا ويجمعهم نادى السياسة والحكم، فهم الجديرون بأن يتحكموا بالعالم ويضعوا الخطط، إنهم ( المخططون) كما في مسرحية يوسف إدريس. وتوصل المقال إلى أنه لابد من صحوة ثقافية شاملة للإنسان من أجل إعادة مكانته ودوره الفاعل كصاحب إرادة وصانع مصير، لابد في مواجهة التشيؤ من أنسنه العلاقات وأن تكون الأشياء مهما كانت فخمة وضرورية، مجرد أدوات يصنعها الإنسان لخدمة البشرية على المدى القريب والبعيد، وهو الذي يضفي عليها الأهمية، لا قيمة لأي شيء يتعارض مع جوهر الثقافة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الثقافة العرية
|a الوطن العربي
|a العلاقات الإنسانية
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 002
|e Al Marifa
|l 651
|m س56, ع651
|o 1016
|s المعرفة
|v 056
|
856 |
|
|
|u 1016-056-651-002.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 878650
|d 878650
|