المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الحسن، أيمن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س56, ع651 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | كانون الأول |
الصفحات: | 257 - 264 |
رقم MD: | 878791 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان: "جدة الأفكار في عمق إنساني: مجموعة أحرف العلة وعلل أخري للقاص رسلان عودة". وتناول المقال عدة نقاط ومنها، إن الادب هو فكرة قديمة في ثياب جديدة، حيث اعتقدنا أن علينا الكتابة دون إجهاد أنفسنا بالبحث عن جديد، وهكذا رحنا إلى الافكار المعتادة نجترها كل حين، ونزيدها تمحيصاً، ثم نكتبها مراراً تكراراً ناسين أن الأصالة هي الإتيان بجديد. كما أشار المقال إلى أن رسلان عودة قد افتتح مجموعته حرف العلة وعلل أخرى باللآلئ، لا التي تتخذها النساء للزينة، ويتباهين بها عادة، بل هي زينة الرجال يفخرون بها، ويتباهون في اعتزاز، وهم يشمخون برؤوسهم نحو العلا، لكنها تصبح سبة، تمنع صاحبها من السفر إلى المدينة الوادعة كييف، بلاد الثلج والخضرة حيث:" قمر يظهر في النهار، وشمس لا تغيب في الليل، إنها الليالي البيض". كما أوضح المقال أن الفارق بين القصة الاولى والثانية أن وسام المحارب "يوسف الشامي" ناله من الحرب الثالثة أو الرابعة، كما رأينا في "اللآلئ" بينما وسام "عماد عبد الواحد" جاء من حرب لم يخضها، واختتم المقال بتوضيح أن في مجموعة أحرف العلة وعلل أخرى، نجد في كل قصة فكرة مبتكرة، وعلة يقصها السارد برؤية جديدة. حيث إنها لبنة جديدة في مشروع الاستاذ رسلان عودة القصصي بعد مجموعته الاولى "الدوسر" التي فازت بجوائز عدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|