ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أمة العرب لن تموت: الشعر المقاوم : سيف الانتصار

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: مراد، محمد مروان (مؤلف)
المجلد/العدد: س56, ع652
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: كانون الثاني
الصفحات: 96 - 108
رقم MD: 878842
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: جاء المقال بعنوان الشعر المقاوم: سيف الانتصار أمة العرب لن تموت. فقد توزعت مهمات الشعراء على عدة محاور فقد تصدوا للتنبيه إلى مخططات العدوان، والإنذار بالمخاطر، وإيقاظ الوعي بها وترك الغفلة والاسترخاء، كما عمل الشعراء على إذكاء الحماسة في النفوس، وإلهاب الهمم، محذرين من الاستكانة للأحلام، والتعلل بالأماني، ويمتد موكب الشعراء من أول تاريخ العرب إلى يومنا. كما أوضح المقال أنه من اللافت للانتباه أن ضراوة الشعر المقاوم كانت متلهبه مع تفاقم العدوان على الوطن العربي، وأن ضرام الكلمة المقاتلة كان متأججًا مع تكالب المطامع الاستعمارية، وشراسة الهجمة الجائرة على مطامع الأمة العربية في التحرر والوحدة، وقد وقف الشعراء في خندق المجابهة، وعانقت قصائدهم أسلحة المقاومة، ويرتفع النداء على كل جبهات الوطن. واشتمل المقال على بعض نماذج فلاسفة المقاومة مثل، خير الدين الزركلي، ومحمد سامي البارودي، وأحمد شوقي، والمتنبي. وخلص المقال بالقول بأن الشعر العربي ظل سلاح الأمة في مواجهتها الصلبة، وظلت المقاومة تجد فيه الحضن والملاذ، وتابع الشعراء العرب مساندة المجاهدين في ميادين الشرف، وحملوا الراية جيلًا بعد جيل، والغريب أن جميع شعراء المقاومة كانوا مستشرفين بشكل أو بآخر لانتصارات الأمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة