المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | الدرعي، عمر حبتور ذيب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س44, ع520 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 22 - 23 |
رقم MD: | 878941 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال كلمة ل "عمر حبتور الدرعي" مدير إدارة الإفتاء في الهيئة بعنوان" أسعدنا زايد". وبدء كلمته ذاكراً أن الشيخ زايد قد خلد في نفوسهم في قاموس السعادة ومعجمها فصولاً مبتكرة وقدم لهم موسوعة من المآثر والأفعال في السعادة، كلها تميزت بعمق الرؤية والإلهام. كما ذكر أن الشيخ زايد كان محب للسعادة لجميع الناس حتى من أدركته الوفاة تمنى أن لو أدرك أسباب السعادة. واستعرض المقال غرفات السعادة عند الشيخ زايد، فنجد الغرفة الأولى: في ثنائية الإيمان والسعادة، وفيها مفردات الرضا ومحبة الله وحسن الظن به والسكينة والطمأنينة. والغرفة الثانية من دفقات بحر السعادة لديه نجدها في ثنائية بناء الإنسان والسعادة وتلك الغرفة مليئة بمفردات الحضارة والتعليم والقراءة والتكريم والتحدي، والإصرار. والغرفة الثالثة: من دفق هذا القاموس الحافل نجده في ثنائية الوطن والسعادة، وفي الدلالة المعجمية لهذه الغرفة تسمو المفردات في رياض العمل وحفظ المكتسبات، والولاء للقيادة الرشيدة، واحترام هيبة القانون وحفظ النظام. واختتم المقال بعرض أخر غرفة في غرف السعادة عند الشيخ زايد، حيث نجدها في ثنائية قيم العطاء والسعادة، ومن مفردات هذه الغرفة: إدخال السرور على الناس وإعادة الأمل، والوقف والصدقات والعطايا والهبات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|