المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | رحيباني، ماجدة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س57, ع654 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 165 - 173 |
رقم MD: | 879131 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الصنوبري شاعر الروضيات. وكشف المقال عن ولادته ونشأته، فهو أبو بكر محمد بن احمد الصنوبري، ولد في انطاكية، وكان أمينا على خزانة كتب سيف الدولة وأحد شعرائه، ولقب بـ "الصنوبري" لان أبوه كان يتاجر بخشب الصنوبر. كما كشف عن أغراضه الشعرية، حيث نظم الصنوبري أكثر أغراض الشعر التقليدية، فقد تفرد وبرع في وصف الطبيعة فقد كان يألف الرياض والحدائق ويميل إلى الغناء والمداعبة ومعاشرة أهل الأدب فأكسبه ذلك ظرفاً ورقة. ثم تطرق المقال إلى أثاره الأدبية، فللصنوبري ديوان شعر، ونسخة الديوان هي النسخة المحفوظة بمكتبة الجمعية الآسيوية بكلكتا. واختتم المقال موضحا أن معاصرة الصنوبري لابي المتنبي أولا، وعنايته بفن شعري واحد هو وصف الطبيعة ثانيا، أضف إلى ذلك أنه كان صغيرا فلم ينل مكانا في الأغاني للأصفهاني وكان مسنا فلم ينل مكانا في يتيمة الدهر للثعالبي، كل ذلك أبقي ديوانا مفرقا لم توجد منه إلا أجزاء صغيرة ومن ثم لم يحظ بشهرة واسعة كان جديداً بها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|