العنوان المترجم: |
Modification of The Ambiguous in Al-Muwatta |
---|---|
المصدر: | مجلة المشكاة |
الناشر: | جامعة الزيتونة |
المؤلف الرئيسي: | البرني، بثينة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع15 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الصفحات: | 69 - 100 |
DOI: |
10.37377/0981-000-015-004 |
ISSN: |
1737-0523 |
رقم MD: | 879171 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى دراسة موضوع بعنوان" التعديل على الإبهام في الموطأ". وذكر البحث أن الاشتغال بالسنة النبوية من أشرف الأعمال وأحبها إلي الله، وأنفعها للعباد، وإن كل ذلك ليزداد إذا ارتبط بدراسة علم أحد الذين ساهموا بقدر كبير في تبليغ صحيح السنة فشهد لها الجهابذة من العلماء بالسبق والفضل وضربت إليه أكباد الإبل للنيل من علمه، والاستفادة من منهجه، والتأدب بأدبه وسمته، وإنه إمام دار هجرة رسول الله صلي الله عليه وسلم، والإمام مالك بن أنس بن أبي عامر الأصبحي. وتناول البحث عدة عناصر تمثلت في: العنصر الأول: أشار إلي دقة الإمام مالك وتميز منهجه في اختيار الرواة. العنصر الثاني: التعديل على الإبهام وآراء العلماء فيه، وتناول هذا العنصر عدة أقوال تمثلت في: القول الأول: عدم توثيق المبهم على الإطلاق، القول الثاني: قبول تعديله مطلقاً، القول الثالث: التفصيل (القبول بشروط). العنصر الثالث: أحاديث الموطأ التي ورد فيها التعديل على الإبهام. واختتم البحث مؤكداً على أن ابن القيم نبه إلى قدرة الإمام مسلم على الانتقاء، فقال معلقاً على تخريج مسلم حديث مطر الوراق وأشباهه:" ولا عيب على مسلم في إخراج حديثه، لأنه ينتقي من أحاديث هذا الضرب ما يعلم أنه حفظه، كما يطرح من أحاديث الثقة ما يعلم أنه غلط فيه، فغلط في هذا المقام من استدرك عليه إخراج جميع حديث الثقة، ومن ضعف جميع حديث سيئ الحفظ، فالأولي: طريقة الحاكم وأمثاله، والثانية: طريقة أبي محمد ابن حزم وأشكاله، وطريقة مسلم هي طريقة أئمة هذا الشأن". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1737-0523 |