ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أدب الحوار النبوي

المصدر: مجلة الجامعة الأسمرية الإسلامية
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: أحمد، خليفة حامد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س14, ع29
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 15 - 64
رقم MD: 879782
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

128

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن أدب الحوار النبوى. واستخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي. وجاء البحث في مبحثين. أشار المبحث الأول إلى بيان مفهوم الحوار وأهم آدابه وضوابطه وفيه مطلبين هما، مفهوم الحوار، وبيان أهم آداب الحوار وضوابطه. كما أوضح المبحث الثانى نماذج من الحوار النبوى مع المسلمين من خلال ثلاث مطالب هما، نماذج من الحوار النبوى مع الصحابة رضى الله عنهم، ونماذج من الحوار النبوى مع مشركي مكة، ونماذج من الحوار النبوى مع أهل الكتاب. واختتم البحث بأن النبي صلي الله عليه وسلم كان يحرص على الحوار للناس كافة، مسلمهم وكافرهم، ليهتدي من يهده الله، ويستقيم على الحق من يبتغي الحق، كما كان النبي صلي الله عليه وسلم في حواره مع الصحابة يلتزم السماحة واحترام الرأي الآخر، وحاور النبي صلي الله عليه وسلم عددا من الصحابة، منهم خباب بن الأرت رضي الله عنه حين طلب من النبي صلي الله عليه وسلم الدعاء للمسلمين، وأبا بكر وعمر رضى الله عنهما في شان أسرى بدر، وعمر بن الخطاب رضي الله عنه في شأن بنود صلح الحديبية، وشاورهم وحاورهم في المنزل يوم بدر، وفى الخروج أو البقاء بالمدينة يوم أحد، مهتدياً برأيهم معتمداً عليه في قراراته. وتوصل البحث أن النبي صلي الله عليه وسلم حاور عدداً من المشركين داعيا إياهم إلى الإيمان بالله، ملتزماً الحسنى في دعوته مما قاد الكثيرين منهم إلى الدخول في الإسلام، وحاور النبى(ص) عمه أبا طالب وهو في مرض الموت، رجاء منه(ص) في إسلام عمه، وهذا ما كان يحرص عليه النبى (ص) مع سائر الناس. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة