ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحياة الاقتصادية والاجتماعية في مملكة تدمر القرن الأول ق. م - 273 م.

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة المرقب - كلية الآداب بالخمس
المؤلف الرئيسي: نامو، عبدالكريم علي محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 200 - 223
رقم MD: 880068
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

112

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على " الحياة الاقتصادية والاجتماعية في مملكة تدمر القرن الأول ق.م-273م". وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: موقع تدمر وتناول فيه، خصائص مدينة تدمر، أصل التسمية، نظام الحكم. المبحث الثاني: الحياة الاقتصادية من حيث، "التجارة، الضرائب، الزراعة، الصناعة". المبحث الثالث: الحياة الاجتماعية وفيها، طبقات السكان حيث كان المجتمع التدمري يتألف من طبقات عديدة والتي منها،" الطبقة العامة: وهذه الطبقة تضم العمال والفلاحين رجال القوافل وهي من عامة الناس وأفرادها مواطنون أحرار، الطبقة الخاصة: وهي تتألف من عدد من القبائل العربية ذات المكانة العالية وتمتلك الثروة والنفوذ ويقيمون في القصور الفخمة وتتشبه بالرومان في عاداتها ومعيشتها، الطبقة الارستقراطية: والتي ضمت التجار وأصحاب القوافل والوسطاء والوكلاء والصيارفة ، طبقة العبيد: وهي أدني طبقة في المجتمع التدمري ولكن بعض العبيد المحررين يتمتعون بمكانة أفضل و كانوا يزاولون الزراعة ، طبقة الأجانب: وهي تضم جاليات يونانية وفارسية ورومانية ويهودية ، واللغة وانقسمت إلي " نقوش بنائية ، نقوش علي القبور، نقوش دينية ، نقوش سياسية، العادات والتقاليد ، الملابس والزينة ، الديانة ، المعابد، المدافن. واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، تزدهر وتتقدم مدينة تدمر حين تستقر المنطقة، وعندما تتمكن الدولة الفارسية أو الدولة الرومانية من السيطرة على المنطقة برمتها من الساحل الشرقي للبحر المتوسط، إلى بلاد الرافدين في الداخل، عندها تصبح تدمر عقدة المواصلات بين الشرق والغرب. كما أشارت النتائج إلى استفادة تدمر من الرسوم الجمركية التي فرضتها على السلع والبضائع التجارية التي تصل إليها عن طريق القوافل التجارية القادمة إلى أسواقها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018