المصدر: | عبقر |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والإعلام - النادي الأدبي الثقافي بجدة |
المؤلف الرئيسي: | السنديوني، خالد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الدمناتي، أحمد (محاور) |
المجلد/العدد: | ع15,16 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يونيه |
الصفحات: | 157 - 164 |
رقم MD: | 880306 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلي عرض حوار مع الشاعر المصري المبدع خالد السنديوني. وذكر المقال أن في هذا الحوار تلقي الشاعر خالد السنديوني مع الشاعر الأشقر رامبو الذي غير بوصلة حياته في تلقي الشعر، ويراسل شارل بودلير بمتعة طرية، كما يوظف متخيل الحيوانات في قصائده لتمرير رسالته للعالم بدون طابع بريد، ويكتب بمزاج طفل، لهذا قصيدته عنيدة مثل القبض على المعني تماماً. وتناول المقال عدة تساؤلات تم مناقشتها في الحوار والتي تمثلت في: السؤال الأول: هل النقد يساهم في إضاءة العمل الشعري، ويوجه القارئ لاكتشافه؟ السؤال الثاني: عنوانك ديوان الأول(ميجابوليس) الصادر عن دار شرقيات بالقاهرة سنة (1999م) غريب في عنوانه، لماذا هذا العنوان بالضبط وما دلالته الرمزية ؟. السؤال الثالث: إن التقيت مصادفة يوماً ما الشاعر الأشقر رامبو، ماذا تقول له؟ السؤال الرابع: كيف تنظر إلي القصيدة النسائية بالعالم العربي داخل خريطة الشعر العالمي؟. السؤال الخامس: ولادة قصيدة، انتصار على خراب وخواء العالم، أم مصالحة مؤقتة مع انكسارات الذات!؟. السؤال السادس: القصيدة خائنة المواعيد بامتياز ومتمردة على أدبيات اللقاءات الروتينية، ما الوقت الجميل للقبض على دهشة القصيدة وحرائقها الباذخة؟. واختتم المقال ذاكرا أخر سؤال تم طرحه في الحوار والذي تمثل في: يقول "هنري ميشونيك " إن مجرد التفكير في كتابة قصيدة يكفي لقتلها" إلي أي مدي هذا الحكم صحيحاً بالنسبة لك؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|