ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ضوابط فهم مرويات الملاحم والفتن [تعقيب]

المصدر: أبحاث الملتقى العلمي الثالث: منهجية التعامل مع السنة النبوية
الناشر: جمعية الحديث الشريف وإحياء التراث و الجامعة الأردنية - كلية الشريعة
المؤلف الرئيسي: الضمور، سائد احمد عيد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2016
مكان انعقاد المؤتمر: الأردن
الهيئة المسؤولة: جمعية الحديث الشريف وإحياء التراث
الصفحات: 145 - 151
رقم MD: 880497
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

71

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى استعراض تعقيب د/ سائد الضمور على جلسة أحاديث الفتن والملاحم في ملتقي منهجية التعامل مع السنة النبوية. وتناولت الورقة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن هناك أحاديث صحيحة لا شك فيها ولكن كثيراً من الناس لم يجمعوا هذه الأحاديث بعضها على بعض، بل أخذوا منها أحاديث توحي بأن الإسلام في إدبار والكفر في إقبال وأننا في أخر الزمان، وأن الدين ضائع وأن الدنيا أكلت الدين بحيث أن الإنسان يتهيأ له إنه لم يعد الخير وجود ولم يعد للحق أهل. كما أوضحت الورقة أن أحاديث الفتن ورددت بمعانيها ودلالاتها، ليفقهها عنه المسلمون المعنيون بها في كل عصر من العصور، أنها جزء من الرسالة التي حملها وأشهد عليها بقوله" ألا هل بلغت" ، والمطلوب من المسلمين فهمها كما أراد النبي أن تفهم والعمل بالوصايا التي ضمنها إياها. كما أشارت الورقة إلى تعقيبات عامة على بحث د/ معاذ العوايشة حيث يعد منزع الفتن والملاحم منزعاً خطراً لتعلقه الشديد بالغيبيات وقد دار حول أحاديث الفتن والملاحم عدة شبه من أهمها، أنها عن الإسرائيليات، أن كثيراً منها لا يثبت، أن فيها مبالغات خارجة عن حدود العقل. واختتمت الورقة بتعقيبات خاصة علي بحث د/خالد الشرمان، فالقاعدة الاولي هي جمع الروايات الصحيحة للحديث عمدة في الفهم الصحيح لمعانيه وأحكامه، والثانية يفهم الحديث علي الظاهر من غير تأويل، والثالثة حبذا لو أن القاعدة صيغت بطريقة مختصرة وأفضل، والرابعة أنها ليست قاعدة فقد كان حذيفة بن اليمان هو أعلم الصحابة بالفتن لكثرة سؤاله عنها، واختصاصه بها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018


عناصر مشابهة