ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور الدولة في معالجة المستجدات...>الوصف

دور الدولة في معالجة المستجدات الاقتصادية في ظل العولمة : منظور إسلامي

المصدر: مجلة الحقيقة
الناشر: جامعة أحمد دراية أدرار
المؤلف الرئيسي: أحمد، مجاهد سيد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالهادي، حاج قويدر (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع30
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: سبتمبر / ذو القعدة
الصفحات: 134 - 155
ISSN: 1112-4210
رقم MD: 882072
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
السياسة الاقتصادية | العولمة | الاقتصاد الإسلامي | السلطة السياسية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: L'adepte des développements qui ont eu lieu dans notre monde contemporain à remarquer la profondeur du chevauchement apparent des choses de l'économie , la politique, social, comportemental, sans égard pour les principes et l'éthique des États et des communautés, ce qui signifie que l'homme est entré dans le milieu d'un processus de changement significatif au comportement économique, politique, culturel et connu comme la mondialisation , de constater que celui-ci la gamme des valeurs matérielles, qui nie la vie privée l'humanité, et a frappé le rôle de l'affichage de la paroi de l'Etat national dans divers domaines , conduisant à l'émergence de nouvelles zones du rôle de l'Etat dans la sphère économique positif en général et dans l'économie islamique en particulier, notamment à la lumière de ces changements , de reconnaître islamique intervention de la pensée économique l' état dans l'activité économique , à la fois pour suivre cette activité ou d'organiser ou de procéder à leur propre partie de l'activité économique , l'Etat est responsable de créer le cadre pour l'interaction du corps entre les ressources et les valeurs humaines , les institutions et les régulateurs spirituel et le physique, et économiques à atteindre leurs objectifs Mtsidih à lui pour les différentes formes de corruption et d'abus

إن المتتبع للتطورات التي اعترت عالمنا المعاصر ليلحظ عمق التداخل الواضح للأمور الاقتصاد، السياسة، الاجتماعية والسلوكية دون اعتبار بالمبادئ والأخلاق للدول والمجتمعات، الأمر الذي يعني أن البشرية دخلت في غمار عملية تغيير كبرى على الأصعدة الاقتصادية والسياسية والثقافية والسلوكية عرفت بالعولمة، لنجد أن هذه الأخيرة جاءت بمجموعة من القيم المادية التي تنفي الخصوصية الإنسانية، وتضرب دور الدولة الوطنية عرض الحائط في مختلف المجالات، مما أدى إلى بروز مجالات جديدة لدور الدولة في المجال الاقتصادي الوضعي بشكل عام وفي الاقتصاد الإسلامي بشكل خاص خاصة في ظل هذه التغيرات، ليقر الفكر الاقتصادي الإسلامي تدخل الدولة في النشاط الاقتصادي، سواء لمراقبة هذا النشاط أو لتنظيمه أو لتباشر بنفسها بعض أوجه النشاط الاقتصادي، فالدولة مسؤولة عن إيجاد الإطار الصحيح للتفاعل المناسب بين الموارد البشرية والقيم الروحية والمادية، والمؤسسات الاقتصادية والرقابية لتحقيق أهدافها متصدية في ذلك لمختلف صور الفساد والتعدي
ISSN: 1112-4210

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.