ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البحث عن هوية عربية جامعة

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: قمحاوى، لبيب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع469
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مارس
الصفحات: 7 - 10
DOI: 10.12816/0046180
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 882095
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
LEADER 03936nam a22002177a 4500
001 1631130
024 |3 10.12816/0046180 
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |9 295156  |a قمحاوى، لبيب  |e مؤلف 
245 |a البحث عن هوية عربية جامعة 
260 |b مركز دراسات الوحدة العربية  |c 2018  |g مارس 
300 |a 7 - 10 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على البحث عن هوية عربية جامعة. وأوضح المقال أن البحث عن بدائل للانتماء القومي العربي يتطلب تغيير في المفاهيم وتجديد الرؤي بما يتناسب مع الواقع الجديد وبما يسهم في الحفاظ على مصالح الأوطان والشعوب، ولكن من المحتمل أن تقابل المطالبة بهذا النهج في التغيير والإصلاح بمقاومة شديدة من جهتين: الأولي هي القوي القومية التقليدية التي لا تريد أي تغيير في النهج القومي التقليدي؛ والثانية هي القوي الجديدة التي تطالب بإلغاء أي انتماء عربي وفك الارتباط تماماً بالقومية العربية والهوية العربية. وأكد المقال على إن أهم مشكلات العقيدة القومية تتمثل بتركيزها الواضح والمستمر على البعد السياسي دون سواه، في حين أن الهوية العربية عبرت عن نفسها بارتياح وسهولة واضحين في مجالات أخرى كالفنون والآداب والثقافة العامة، حيث ذابت الفروق وطفا على السطح شعور عام بالانتماء إلى هوية واحدة في أرجاء الوطن العربي كافة، وحتى في المهجر. كما أكد على أن ترجمة الهوية العربية المرنة يجب ألا تكون محصورة بالبعد السياسي وحسب بل تتخذ أبعاد ثقافية واجتماعية بالمفهوم الواسع، فالهوية العربية بثوبها الجديد المنشود يجب ألا تكون إقصائية كي تتمكن من أن تكون جامعة، فالهوية الجامعة لا يمكن أن تتحول إلى حقيقة إلا في أجواء ديمقراطية تشعر الجميع بالأمان، وبأنهم سادة مصيرهم. واختتم المقال مشيراً إلى أن الفرق الكبير في المداخيل بين بلدان الوطن العربي النفطية وغير النفطية أسهم في خلق شعور أناني بالاحتفاظ بالثورة لمن يملكها وحجبها عمن لا يملكها، إضافة إلى العمل على رفض أي حجج أو أعذار قومية تعطي من لا يملك الثورة الحق بمطالبة من يملكها من العرب باسم الرابطة القومية العربية بمشاركتها واستعمالها لتعزيز دورها في التكامل التنموي والاقتصادي، وهي بذلك أسهت في تكريس الأمر الواقع الفاشل أكثر من إعادة بناء الوطن العربي على نحو يعكس جد العقيدة القومية وصدقيتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الوحدة العربية  |a القضية الفلسطينية  |a الأنظمة السياسية  |a الهوية العربية  |a الوطن العربي 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 001  |e The Arab Future  |f Al-mustaqbal al-’arabī  |l 469  |m مج40, ع469  |o 0351  |s المستقبل العربى  |v 040  |x 1024-9834 
856 |u 0351-040-469-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 882095  |d 882095