ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإمامة عند الخوارج بين النظرية والواقع العملي: الدولة المدرارية بالمغرب الأقصى نموذجاً 140-297 هـ. / 757-909 م.

المصدر: مجلة الدراسات الافريقية
الناشر: جامعة القاهرة - معهد البحوث والدراسات الافريقية
المؤلف الرئيسي: مراد، حسين سيد عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Murad, Hussein
المجلد/العدد: ع40
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 1 - 18
ISSN: 6018-1110
رقم MD: 882621
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04033nam a22002177a 4500
001 1631705
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a مراد، حسين سيد عبدالله  |g Murad, Hussein  |e مؤلف  |9 313473 
245 |a الإمامة عند الخوارج بين النظرية والواقع العملي:  |b الدولة المدرارية بالمغرب الأقصى نموذجاً 140-297 هـ. / 757-909 م. 
260 |b جامعة القاهرة - معهد البحوث والدراسات الافريقية  |c 2016  |g يونيو 
300 |a 1 - 18 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "استعرض البحث الإمامة عند الخوارج بين النظرية والواقع العملي من خلال اتخاذ الدولة المدرارية بالمغرب الأقصى نموذجاً 140-297ه/757-909م. فقد انتشر مذهب الخوارج الصفرية في بلاد المغرب الإسلامي في أواخر المائة الأول وبداية المائة الثانية للهجرة، بعد أن تقبل البربر عقائد هذا المذهب الذي يعد من اكثر المذاهب انتشاراً بين قبائلهم، لأنه يقوم على عدم حصر الخلافة في بيت معين او جنس معين، فالخلافة حق لمن تتوافر فيه الشروط وتجمع عليه الامة، كما أن هذا المذهب كان يناسب الوضع الاجتماعي والسياسي للبربر، لذلك وجد الخوارج في بلاد المغرب تربة صالحة لغرس مبادئهم وصادفوا نجاحاً منقطع النظير. وتناول البحث نظام الحكم والسياسة الداخلية في دولة بني مدرار، فيرى الخوارج أنه لابد من وجود إمام على رأس الحكومة يؤم المسلمين في الصلاة ويقودهم في الجهاد، وكانت للإمامة شروط لابد من توافرها في من يتولاها ومنها، إن الإمامة تصلح في أمناء الناس كلهم فيمن كان قائماً منهم بالكتاب والسنة عالماً بهم، وإن الإمامة لا تكون إلا بالانتخاب الحر الصحيح يقوم به عامة المسلمين وليس فريق منهم، ويستمر الإمام إماماً ما دام قائماً بالعدل مقيماً للشرع مبتعداً عن الخطأ والزيغ فإن حاد وجب عزله أو قتله، فهكذا الخوارج يؤمنون بتلك المثل العليا في الإمامة. وأشار البحث إلى إعلان صفرية سجلماسة قيام دولتهم حين أحسوا بما لديهم من قوة تساعدهم على ذلك فقاموا فنقضوا طاعة الخلفاء وحملهم أبو القاسم سمكوا مقدم الصفرية في سجلماسة على مبايعة عيسى بن يزيد الأسود وطاعته (140-155ه/757-771م) وهو من موالي العرب، واستمر عيسى بن يزيد يحكم خمسة عشر عاماً ثم عزل بطريقة مهينة في عام 155ه/771م. وختاماً أن خوارج سجلماسة من الصفرية أصحاب النظرية المثالية في الحكم لم يلتزموا بالفكر السياسي للخوارج، فلم يراعوا تعاليم المذهب وشرائعه بعد انتهاء حكم مؤسس الدولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a الخوارج  |a المغرب  |a الدولة المدرارية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 001  |e Journal of African Studies  |l 040  |m ع40  |o 0820  |s مجلة الدراسات الافريقية  |v 000  |x 6018-1110 
856 |u 0820-000-040-001.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a EcoLink 
999 |c 882621  |d 882621