المستخلص: |
سلط المقال الضوء على نداء القدس ودروس التاريخ. وأشار إلى أن الأمة التي لا تقرأ تاريخها لتأخذ منه الدروس والعبر أمة مقطوعة، واستشهد على ذلك بقول الله تعالى في سورة (يونس، 14). وأشار إلى دروس ووقفات تاريخية عن أرض باقي المسلمون فيها ثمانية قرون ثم أخرجوا منها وكأن لا أثر لهم فيها ولا عين، وهي بلاد الأندلس، والسبب يرجع إلى انحلال الدولة الأموية وانتشار الغدر. وأوضح أن قضايانا في قدسنا وفلسطينا ومواقع أخري اختزنت الذل في ظل نداءات غير إسلامية، وإن بني إسرائيل يديرون المعركة ويعتقدون ويبرمون باسم الدين والتوراة ويتنادون إلى أرض الميعاد. واختتم بالإشارة إلى أن التاريخ ودروسه هي سنن الله في الغابرين والحاضرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|