ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تونس: "يناير 2018" : عودة جديدة للاحتجاجات الشعبية

المصدر: مجلة الديمقراطية
الناشر: مؤسسة الأهرام
المؤلف الرئيسي: المكي، أمل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع70
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أبريل
الصفحات: 178 - 182
ISSN: 2356-9093
رقم MD: 883294
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
LEADER 03894nam a22002177a 4500
001 1632417
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 475612  |a المكي، أمل  |e مؤلف 
245 |a تونس:  |b "يناير 2018" : عودة جديدة للاحتجاجات الشعبية 
260 |b مؤسسة الأهرام  |c 2018  |g أبريل 
300 |a 178 - 182 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e جاء المقال بعنوان " يناير 2018" وعودة جديدة للاحتياجات الشعبية في تونس، حيث بدأ التونسيون في التململ والتذمر من انعكاسات الإجراءات الضريبية، المعلن عنها، على قدرتهم الشرائية، فلم يكن محدودو الدخل فقط هم من تأثرت قدرتهم، فقد أرخت الزيادات بظلالها على القدرة الشرائية للفئة متوسطة الدخل أيضاً، وهي التي تعد الصمام الاقتصادي والاجتماعي لأي دولة، حيث بدأ احتجاجاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام. وأوضح المقال أن احتجاجات يناير (2018) ارتبطت بالأساس بقانون المالية والزيادة في أسعار المواد الأساسية، وجاءت حملة "ماذا ننتظر؟" والتي انطلقت رسمياً في 3 يناير (2018) ذكرى اندلاع ثورة الخبز بعدة مطالب من أهمها التخفيض في أسعار المواد الأساسية، والتراجع عن خصخصة المؤسسات العمومية، وتوفير التغطية الاجتماعية والصحية للمعطلين عن العمل وتوفير المساكن الاجتماعية للعائلات ذات الدخل المحدود ورفع منحة العائلات المعوزة. وكشف المقال عن أن التاريخ التونسي سجل محطات كثيرة لاحتجاجات في شهر يناير، حيث يؤكد باحثون وجود صلة بين العوامل المناخية وغلاء الأسعار وارتفاع الضرائب من جانب ونفاد صبر المواطن التونسي في ذلك الوقت من العام من جانب آخر. كما بين أنه منذ اندلاع احتياجات يناير (2018)، والحكومة تقوم بتشويه هذه الاحتجاجات وتأليب الرأي العام ضدها، وذلك بإطلاق توصيفات من قبيل المخربين الذين يسعون إلى "إضعاف الدولة" على الشباب المشاركين في التحركات، حيث استخدمها الإعلام في تشويه صورة الشباب الداعية للاحتجاج وخاصة حملة "ماذا ننتظر؟". وختاماً أشار المقال إلى عدة إجراءات من قبل الحكومة التونسية والتي تمثلت في توفير دخل أدني ثابت لكل عائلة فقيرة ليس لها من يعولها، وتوفير أو مساعدة على توفير مسكن لائق لكل عائلة تونسية، ورفع مبالغ منح العائلات الفقيرة بنحو (40 مليون دولار) بالإضافة إلى ضمان التغطية الصحية لكل التونسيين، ومن بينهم العاطلون عن العمل والبالغ عددهم نحو (620 ألف عاطل). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الاحتجاجات الشعبية  |a السلطة السياسية  |a تونس 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 024  |e Democracy  |l 070  |m مج18, ع70  |o 1028  |s مجلة الديمقراطية  |v 018  |x 2356-9093 
856 |u 1028-018-070-024.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a EcoLink 
999 |c 883294  |d 883294 

عناصر مشابهة