ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

كيف تجدد الخطاب الديني في أوروبا

المصدر: عالم الكتاب
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: مغيث، أنور (مؤلف)
المجلد/العدد: ع85
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: فبراير
الصفحات: 44 - 47
رقم MD: 883418
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال كيفية تجدد الخطاب الديني في أوروبا. وأشار إلى أن عصور الإيمان. وأوضح أنه من حوالي عشرة قرون ومنذ تبني المسحيين الأوائل للمنطق إلى أن نجح القديس توما الإكويني في جعل فلسفة أرسطو مذهبا رسميا للكنيسة الكاثوليكية وبدأ بناءه الفلسفي صلب ومتماسك. وبينت أن المعرفة الدينة أقامت مجدها على كونها تمد الإنسان بنعمة اليقين وتخلصه من عذاب الشك. وتطرق إلى أن الرؤية التاريخية لرجال الدين المسيحي قامت على اعتبار أن كل الإنتاج الفكري للبشر كان قبل ميلاد المسيح حيث كان بحثا بشرياً عن الحقيقة. وأوضح تأسيس المعرفة على الذات. وبين التاريخ كمعيار للحكم على أخبار الوحي. وأشار إلى أن الفيلسوف الألماني كانط أحد فلاسفة التنوير حيث كان يري أن التنوير يعني وصول الفرد إلى سن الرشد. وتناول المعارك التي درات بين الفلاسفة. وأبرز رائي توماس الفيلسوف الإنجليزي حيث يرى أن هدف الدولة هو الحفاظ على الأمن والسلام الاجتماعي. واختتم المقال بالإشارة إلى تطور الخطاب الديني تطورا كبيرا وذلك للوقوف على مقدار تطوره حيث ذكرنا برتراند رسل بمشهد حرق الساحرات الذي كان يجد تطبيقا يوميا له في كل مكان في العصور الوسطى، مؤكدا على انتهاء هذه الظاهرة في كافة أرجاء المسيحية ومذاهبها في العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

وصف العنصر: عرض وتحليل لكتاب : رسالة فى اللاهوت والسسياسة / سبينوزا ؛ ترجمة حسن حنفى

عناصر مشابهة