ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حركات الخوارج في المغرب الإسلامي وموقف السلطتين الأموية والعباسية منها

العنوان المترجم: The Khawarij Movements in The Islamic Maghreb and The Position of The Umayyad and Abbasid Authorities on Them
المصدر: مجلة الإستواء
الناشر: جامعة قناة السويس - مركز البحوث والدراسات الإندونيسية
المؤلف الرئيسي: دويدار، مصطفى علي إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Dowidar, Mustafa Ali Ibrahim
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 603 - 631
ISSN: 2356-9808
رقم MD: 884289
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على حركات الخوارج في المغرب الإسلامي وموقف السلطتين الأموية والعباسية منها. فقد شهد العالم الإسلامي ظهور حركات الخوارج ونشوء مذهبهم فيه وقامت السلطات بالتصدي لهم لما ذهبوا إليه من تكفير لعلي بن أبي طالب وعثمان بن عفان وأصحاب الجمل رضي الله عنهم والحكمين وكل من رضي بالتحكيم واستمرت الدولة الأموية في مقارعة الخوارج منذ قيامها وكان لولاة العراق دور كبير في القضاء عليها ونظرًا لقوة الخلافة الأموية استطاعت أن تقضي على هذه الحركة، كما انتشرت الخوارج في شمال أفريقيا في نهاية عصر هشام بن عبد الملك والبعض يرجع دخولهم إلى معركة النهروان 38هـ، وقد كللت حركات الخوارج الصفرية بالنجاح في المغرب الأقصى على يد ميسرة المطغري وخلفه خالد بن حميد الزناتي كما نجح الخوارج الإباضية في بسط نفوذهم على المغرب الأدنى وأقام لهم دولة على يد أبي الخطاب المعافري سنة (140هـ/757م) فقد أثمرت دعوتهم في شمال أفريقيا بتحقيق أهدافها في إقامة دولة خارجية بعد أن فشلوا في تحقيق ذلك بالمشرق وأتاح ذلك لهم أن ينعموا بالاستقرار السياسي بعد حروب طويلة ومن دول الخوارج التي قامت على أثر حركاتهم في شمال أفريقيا بوجه الخلافة العباسية هي، دولة الخوارج الصفرية، والإباضية، وحركة أبي قرة المغيلي، وحركة أبي حاتم يعقوب بن لبيب الإباضي. وخلص البحث بالإشارة إلى جهود الخلافة العباسية في مواجهة الخوارج بعد مقتل عمرو بن حفص سنة (154ه/770م). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

ISSN: 2356-9808