ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المرأة في سيرة امحمد بن سليمان الجزولي من خلال كتاب الطريقة الجزولية لأحمد الوارث

المصدر: مجلة ليكسوس
الناشر: محمد أبيهي
المؤلف الرئيسي: الأشهب، سعيدة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 6 - 17
ISSN: 2605-6259
رقم MD: 884877
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: "هدف المقال إلى التعرف على المرأة في سيرة امحمد بن سليمان الجزولي من خلال كتاب الطريقة الجزولية لأحمد الوارث. فقد كان للمرأة دور جوهري في بعض المحطات الهامة من حياته ولم تكن هناك امرأة واحدة بل أكثر من امرأة ولإيضاح ذلك انتظم البحث في عدة نقاط وهي، الأم أو امرأة سوس وهي أم الجزولي والتي أشرفت على تربيته، والمرأة الصالحة أو امرأة فاس والتي أكد هذا المثال من النساء على أن المرأة كان لها دور في إبراز بعض الأمور الدينية، وامرأة طنجة أو القديسة وهي التي منعته من السفر للمشرق وهي مجهولة لا يعرفها أحد وتم وصفها بالصديقة وكان لها دورًا هامًا لأنها أقنعته فنزل عند رغبتها وعدل عن السفر، والمرأة زوجة الجزولي فقد كانت لزوجته مكانة خاصة فقد وضع لأهل بيته حزبًا خاصًا تشجيعًا لهن على الذكر والمثابرة على ترديده وهذا الحزب هو ""حزب سبحان الدائم""، وبنات الإمام الجزولي مرة أخرى حيث عاد الحديث عن عيال الإمام الجزولي بعد وفاته في سياق الحديث عن فتنة السياف عمرو بن سليمان الشيظمي المغيظي ويقال له المريدي. وخلص المقال بالقول بأن رحلة الإمام الجزولي مرت عبر محطات كبرى بدأت من سوس، وتلتها فاس، ثم تیط بدكالة، وأسفي بعبدة، وتانكرت بإیداوتنان، وأفوغال ببلاد رجراجة، وربما غيرها من المحطات، وكان للإمام الجزولي رحلة أخرى في عالم التصوف سلك فيها طريق القوم وقطع المفاوز وكابد المشاق على هدي الطريقة الشاذلية قبل أن یتصدر للمشیخة باسم الطريقة الجزولیة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2605-6259