ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التضامن بين المغاربة من خلال وثيقة 1 يناير 1944 م.

المصدر: مجلة ليكسوس
الناشر: محمد أبيهي
المؤلف الرئيسي: الصقلي، خالد بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 6 - 18
ISSN: 2605-6259
رقم MD: 885133
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: "سلطت الورقة الضوء على التضامن بين المغاربة من خلال وثيقة الاستقلال 11 يناير 1944م. فإحياء ذكري 11 يناير يندرج ضمن مبدأ عام وهو جعل تاريخ الأمة المغربية حيا في النفوس وإحيائها هو تقدیم المثال للذين أخلصوا لهذه الأمة وبذلوا الغالي والنفيس من أجل عزتها ورفعة شأنها واعتناء وحفظ لأصالة أمتنا ووفاء للتاريخ وأداء للأمانة في أعناق شعبها وهذا يتفق مع روح ونصوص وأهداف القرآن الكريم فآياته الكريمة تحدثنا عن الأمم السابقة حتى یتفكر فيها الناس وحتى یأخذوا منها العبرة والعظة. واستعرضت الورقة الوضعية بالمغرب قبل تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال فقد عرفت فترة منتصف عشرينات القرن الماضي نشأة الحركة الوطنية وقد واكب ذلك تطور في طرق عملها وفي مطالبها وقد ساهمت مساهمة فعالة في تحقيق المغرب لاستقلاله وتكونت هذه الحركة الوطنية في البداية من شباب مغاربة متحمسين من مختلف المناطق المغربية درس بعضهم في المدارس المغربية كجامعة القرويين والبعض الآخر في جامعات غربية. وعرضت الورقة أحداث تقديم الوثيقة وهي تُعد محطة تاريخية من تاريخ المغرب الحديث تلك التي جسدت على أرض الواقع طموحات جيل الحركة الوطنية الذي توج نضاله بوثيقة المطالبة بالاستقلال التي قدمت يوم الثلاثاء 11 يناير 1944 من قبل وفد مكون من عدة أشخاص ومنهم احمد بلا فريج ومحمد اليزيدي وعبد العزيز بن إدريس وتم تقديمها إلى السلطان محمد الخامس ووفد أخر قدم الوثيقة إلى القنصلية الأمريكية وأخر قُدم إلى المقيم العام الفرنسي. وخلصت الورقة إلى الحديث عن ردود الفعل الرسمية والشعبية والمستعمر على تقديم الوثيقة لقد شكلت وثيقة المطالبة بالاستقلال صدمة قویة للإقامة العامة وبرز ذلك بشكل جلي وقوي من خلال محاصرتها للموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال واعتقالهم بمعية أهم القيادات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2605-6259

عناصر مشابهة