ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القاتل ذو القطيفة الحمراء (الحلقة الثالثة)

المصدر: الأمن والحياة
الناشر: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: مج36, ع414
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 92 - 97
ISSN: 1319-1268
رقم MD: 885209
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03703nam a22002057a 4500
001 1634464
041 |a ara 
044 |b السعودية 
110 |9 4322  |a هيئة التحرير  |e مؤلف 
245 |a القاتل ذو القطيفة الحمراء (الحلقة الثالثة) 
260 |b جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية  |c 2016  |g أكتوبر 
300 |a 92 - 97 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "هدف المقال إلى الكشف عن القاتل ذو القطيفة الحمراء، ففي يوم علت ولولة امرأتين من الغرفة وهما تصيحان وتضربان وجهيهما وصدريهما، وكانت إحداهما مسنة والأخرى شابة وهي أخت ""ذؤيب""، وتم تفتيش المكان، وقد أصبح المكان مكتظاً بالناس الذين سمعوا بموت الثري فتقاطروا نحوه، طلب القاضي إجلاءهم إلا من ""نعيم"" و""مسعود"" وأهل القتيل والعاملين في الحمام، وأجلسهما القاضي قبالة بعضهما البعض ومسعود يحملق في نعيم الذي أرسل نظره إلى الأرض في اضطراب واضح، وقال ""إياس"" لنعيم إن البيانات كلها ضده، وحلف نعيم بالله العظيم أنه لم يقتل الرجل، وأنه كان في الوقت نفسه مع القتيل وفي الوقت الذي قتل فيه ورؤى القاتل يلبس مئزراً بقطيفة حمراء، وحين ذهب إلى منزل القاضي ليحضر القطيفة الصفراء جاء بالحمراء وبها آثار دماء، وصاح ""نعيم"" في ""مسعود"" أنه القاتل لكي يرثه، وصاح ""مسعود"" أنه لم يقتل ذؤيب الذي كان له بمثابة الأب، وأنه لديه أخت ترثه، وقال ""إياس"" أنه لم يسمع ""أويس"" عراكاً أو حتى صياحاً بين ذؤيب وقاتله، ولو كان نعيم هو القاتل لاستجرأ ساعة لقائهما، وقد كان ""ذؤيب"" جالساً قبالة الباب ولم يتحرك من موقعه الذي قتل فيه، ولكن ""إياس"" رآه بقطيفته الحمراء يمر أمام الكوة""، وهنا دعا ""إياس"" أويس"" لإحضار المشط الذي طلب منه حفظه فأحضره أويس وأعطاه لإياس الذي دفعه لـ ""مسعود""، ووجد في المشط شعيرات من الصوف لونها أصفر، والتي كانت من شعر ""نعيم"" حين امتشط به أمامه قبل ساعة، وبذلك فقاتل ""ذؤيب"" استبدل قطيفة ""نعيم"" بقطيفة صفراء وتعمد أن يرى أويس القطيفة الحمراء وأن يعيدها بدمها إلى بيت ""نعيم"" ليوجه الاتهام إليه، ولكنه اعتمد على أن ذؤيباً يعرفه ولا يتوقع غدره حتى لا يحدث عراك يلفت نظر ""أويس"" إليه وهو يرتكب جريمته، وأن القاتل شخص مألوف لديه مثل ""أويس"" أو ""مسعود"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a التراث الشرطي  |a العدالة الجنائية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 009  |f Al-Amn wa al-ḥaiat̋  |l 414  |m مج36, ع414  |o 0881  |s الأمن والحياة  |t Security and life  |v 036  |x 1319-1268 
856 |u 0881-036-414-009.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 885209  |d 885209