ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > فعل الحسنات وإن قلت وترك السيئ...>الوصف

فعل الحسنات وإن قلت وترك السيئات وإن قلت

المصدر: الأمن والحياة
الناشر: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
المؤلف الرئيسي: النور، مأمون أحمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elnur, Mamoun Ahmed Mohamed
المجلد/العدد: مج36, ع415
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 46 - 53
ISSN: 1319-1268
رقم MD: 885237
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الوعظ والإرشاد | الدعوة الإسلامية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان ""فعل الحسنات وإن قلت...وترك السيئات وإن قلت""، حيث قال الله تعالي في سورة هود الآية (144) ""إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين، وأصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين""، إن الحسنات يذهبن السيئات ذهب جمهور المتأولين من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم أجمعين إلى أن الحسنات هي الصلوات الخمس. وبين المقال إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم، أكد على إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكتت في قلبه سوداء، فإذا هو نزع واستغفر الله وتاب، صقل قلبه، فإن عاد زيد فيها، حتى تعلو على قلبه. كما أكد المقال على إن حك الأوساخ من المسجد حسنةً، ورفع الشوكة والعظم والأذى من طريق المسلمين حسنةً، وأن تقديم نعل الأخ إليه، وحمله على دابته، ومباشرته بوجه طلق وإكرامه، وترك أذاه حاضراً وغائباً، كل ذلك حسنات. وأشار المقال أيضاً إلى أن إفشاء السلام واللين في الكلام، وإطعام الطعام حسنات، وأن اجتناب الأذى كله حسنات، وأن الصمت والعزلة لفاعلهما نجاة. وختاماً، إن الله لمع المحسنين لام تأكيد ودخلت في ""مع"" على أحد وجهين، أن يكون أسماً ولام التوكيد إنما تدخل على الأسماء أو حرفاً فتدخل عليها، لأن فيها معنى الاستقرار، كما تقول إن زيدا لفي الدار، و""مع"" إذا سكنت فهي حرف لا غير وإذا فتحت جاز أن تكون أسماً وأن تكون حرفاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 1319-1268

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.