المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
المؤلف الرئيسي: | فوغلير، كارلوس (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الكرداني، وجدي (م. مشارك) , فيكل، ماتياس (م. مشارك) , صدقي، عمرو (م. مشارك) , بغدادي، فاطمة محمد محمود (محاور) |
المجلد/العدد: | مج36, ع417 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 88 - 105 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 885364 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرضت الورقة حوار بعنوان السياحة العربية وخطر الإرهاب. فكانت بداية الحوار مع السيد كارلوس فوغيلير المدير التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية، الذي ألقى نظرة على السياحة وأهميتها من منظور اقتصادي، فقال إن صناعة السياحة تعد المصدر الأول للدخل القومي، في العديد من الدول وعالميا، فإن العام الماضي شهد تراجعاً في هذه الصناعة، فنجد تأثير هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001م، وانهيار مركز التجارة العالمي في نيويورك، ترتب عليه آثار سلبية عديدة، مباشرة وغير مباشرة على قطاع السياحة، ليس فقط في الولايات المتحدة الامريكية، وإنما أيضا على مستوى العالم. ثم تم التوجه إلى السيد عمرو صدقي، الخبير السياحي، والرئيس السابق لمنظمة السياحة العالمية، ليعطينا فكرة عن أهم مجالات السياحة التي تتميز بها المنطقة العربية والتي تمثلت في السياحة الأثرية، والسياحة العلاجية، والسياحة الرياضية، والسياحة الدينية، وسياحة المؤتمرات والمعارض، والسياحة البيئية. ثم انتقلنا إلى السيد محمد بن سعيد الفطيسي الباحث في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية، ورئيس تحرير مجلة السياسي التي تصدر في سلطنة عمان فيقول، يعزى استهداف صناعة السياحة والسفر، من قبل قوى الإرهاب والتطرف، إلى الأهمية الاقتصادية لهذه الصناعة والدور الريادي الذي تلعبه في قيادة مسيرة التنمية الاقتصادية الشاملة في البلدان المستهدفة، ودورها في تعزيز الناتج المحلي الإجمالي؛ وزيادة رصيد الدولة من النقد الأجنبي، وترتكز الأنشطة الإرهابية الموجهة لضرب قطاع السياحة على جوانب ونواح مختلفة من أبرزها، خطف السياح الأجانب والمطالبة بفدية نظير إطلاق سراحهم، تفجير المواقع التاريخية والأثرية الحيوية للتأثير على مصادر الدخل السياحي، سرقة الاثار، التأثير على رجال الأعمال والمستثمرون في المجال السياحي، مخاطر الإرهاب والسياحة الوهمية. وختاماً أشار المقال إلى خسائر السياحة العربية، فتناول الحالة المصرية وهي الحالة العربية الأكثر تأزماً في الواقع السياحي العربي الحالي، فتناول الحال المصرية في عدة فترات والتي تمثلت في، الفترة من 1992 إلى م1996، والفترة من 1997 إلى م2000، والفترة من 2001 إلى م2003، والفترة من 2004 إلى 2005م، وعام 2008م، والفترة من2011م حتى الأن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |