ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









التنافس في عشق البيئة العربية: بين واقعية لودفيغ دويتش وألفونسو دينيه

المصدر: الأمن والحياة
الناشر: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
المؤلف الرئيسي: بوغورة، صحبة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج36, ع417
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 156 - 157
ISSN: 1319-1268
رقم MD: 885391
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال التنافس في عشق البيئة العربية بين واقعية لودفيغ دويتش وألفونسو دينيه. فلودفيغ دويتش "أسير القاهرة" تخرج من أكاديمية الفنون الجميلة في فيينا عام 1875 وهو في العشرين من عمره وبقي ثلاث سنوات في النمسا يرسم الصور الشخصية، ثم انتقل إلى باريس وفيها اكتشف الاهتمام بالاستشراق، صادق أحد المستشرقين النمساويين "رودلف ارنست"، وجد دويتش في القاهرة ما كان يبحث عنه حيث استسلم لمصادر الهام مختلفة شكلت مواضيع كل لوحاته الفنية منذ زيارته الأولي لها في مطلع سنوات الثمانينات من القرن التاسع عشر وحتى وفاته عام 1935. كما تطرق إلى ألفونسو دينيه أو الحاج ناصر الدين؛ حيث درس بمدرسة الفنون الجميلة في باريس وفاز لدي تخرجه بوسام شرفي وفى عام 1883 تحصل على درجة الشرف بلوحته "صخرة صاموا" ومنحه صالون قصر الصناعة وساما ثالثا كما تسلم منحة أتاحت له السفر إلى الجزائر وهناك وجد ضالته التي تركت أثر عميقاً في حياته، وكانت من بين لوحاته التي استوحاها من الجنوب الصحراوي لوحة "سطوح الاغواط"، وفى عام 1905 عاد دينيه إلى الصحراء الجزائرية واستقر في منطقة "بو سعادة" حيث تعلم النطق باللغة العربية واطلع عن قرب على العادات والتقاليد وأحب الدين الإسلامي واهتدي بهديه عام 1913 وتقلد اسم "ناصر الدين". وقد خلص المقال إلى أن الطبيعة كانت المثل الأعلى عند الإغريق في كل العصور ملهمة الفنانين توحي إليهم صوراً ذات معان متعددة الجمال واختلاف الشعور والمعرفة عند الفنانين يولد الابتكار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1319-1268