ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جوائح مغرب القرن التاسع عشر ومسألة التكافل الاجتماعي

المصدر: مجلة ليكسوس
الناشر: محمد أبيهي
المؤلف الرئيسي: العزوزي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مايو
الصفحات: 92 - 97
ISSN: 2605-6259
رقم MD: 885528
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
LEADER 03954nam a22002057a 4500
001 1634816
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a العزوزي، محمد  |q Alazzouzi, Mohammed  |e مؤلف  |9 143371 
245 |a جوائح مغرب القرن التاسع عشر ومسألة التكافل الاجتماعي 
260 |b محمد أبيهي  |c 2017  |g مايو 
300 |a 92 - 97 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى التعرف على جوائح المغرب القرن التاسع عشر ومسألة "التكافل الاجتماعي". واستعرض المقال جوانب من معاناة المجتمع المغربي مع آفات الطبيعية، حيث كانت البوادر الأولي لسنوات الجفاف والحط تبدأ بانحباس الأمطار، الذي يرافقها أحيانا تعرض البلاد لمجموعة من الجوائح، التي كانت تدفع الناس إلى التفكير في حلول مختلفة للتخلص من الأمر الواقع، فالمغرب "شهد ما بين سنوات 1850م-1894م مجاعات وقحوط أنهكت الناس، ودفعتهم إلى هجرة مواطنهم بحثا عن القوت"، بالإضافة إلى سنوات الجفاف، حيث كان المغاربة عرضة كذلك لمجموعة من الأمراض والأوبئة، التي كانت تخلف نتائج ديمغرافية وخيمة على المجتمع المغربي خلال منتصف القرن 19م، فهذا وباء الكوليرا يضرب المغرب من جديد في إطار موجاته العالمية، مخلفاً أضراراً فادحة في الأرواح، حيث تعرض المغرب للوباء خلال سنوات 1840م-1850م، وكانت نتائجه أشد وطأة وعنفاً، وقد سلك طريقة إلى المغرب انطلاقاً من الجزائر عبر الحدود الشرقية، وكانت فاس هي الضحية الأولي، كما شهدت المغرب موجة أخري من الكوليرا خلال سنتي (1895م-1896م). وعرض المقال أهم العوامل التي كانت تساعد على انتشار هذه الآفات الطبيعية، هو ضعف وسائل الإنتاج الفلاحي والاعتماد على الأمطار بالدرجة الأولي، كما أنه صحياً لم يكن المجتمع المغربي "مسلحا نهائيا لمواجهتها (الأوبئة) ليس فحسب لضعف بناه السياسية والإدارية، أو لانعدام التجهيز الطبي، وإنما كذلك لجهله بالأساليب الوقائية التي كانت تعتمدها أوربا. كما أشار إلى المخزن والمجتمع ومسألة التكافل الاجتماعي والتي تمثلت في مؤسسة الأحباس، والزوايا، والمخزن. وخلص المقال بالإشارة إلى أن الأزمات الطبيعية التي شهدها المغرب خلال القرن 19م كانت لها نتائج ديمغرافية واجتماعية وخيمة، وبالرغم من سيادة بعض الجوانب من التكافل الاجتماعي التي اضطلعت بها بعض المؤسسات التي من بينها المخزن إلا أنها ضلت دون المستوي المطلوب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a المغرب  |a التكافل الاجتماعي  |a الأزمات الاقتصادية  |a الكوارث الطبيعية 
773 |4 التاريخ  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 History  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |l 013  |m ع13  |o 1817  |s مجلة ليكسوس  |t Lexus Magazine in History and Humanities  |v 000  |x 2605-6259 
856 |u 1817-000-013-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 885528  |d 885528