المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
المؤلف الرئيسي: | عنب، محمد محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج36, ع420 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | ابريل |
الصفحات: | 110 - 117 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 885560 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن تطبيقات للوقاية من جرائم الاعتداء على المال؛ حيث يجب أن تتوفر في رجال الأمن وأفراد المجتمع ومؤسساته للوقاية من جرائم الاعتداء على الأموال بوجه عام من أهمها الحس الأمني والوعي الأمني بالأخطار الأمنية على المال، واتخاذ المواقف المناسبة للوقاية والعلاج، كما تبنت الأمم المتحدة هذا المنهج في مؤتمراتها المتعددة، وذلك للسعي إلى إيجاد أساليب للتعاون بين جهود الحكومات والجمهور في هذا الشأن، وتفعيلاً لهذا أنشأت الأمم المتحدة لجنة منع الجريمة والعدالة الجنائية عام 1992 م، وتبنت مؤتمر الوقاية من الجريمة ومعاملة المجرمين الذي يعقد كل خمس سنوات. كما أشار المقال إلى تتبع إجراءات للوقاية من سرقات المساكن والمتاجر تبدو في إحكام غلق المداخل والمنافذ الخارجية بواسطة استخدام الأجهزة الالكترونية الحديثة، والاستعانة بحارس مدرب وأمين أو شركات الأمن المتخصصة، مع توعية الحراس وأفراد الأمن بملاحظة المترددين والتأكد من هويتهم وبناء سور مرتفع في المساكن حول العقار لإعاقة الدخول إليه من أي اتجاه، مع وضع الإضاءة اللازمة حتي لا يستطيع أحد التسلل بعيدا عن الأنظار وتأمين خلف العقارات والممرات الموصلة إليه ووضع الكاميرات اللازمة في كل اتجاه سواء كان ذلك في المنازل أو المتاجر. وقد خلص المقال إلى أن الإسلام شدد على عقاب المعتدي على أموال الغير بصفة عامة والسرقة بصفة خاصة وجعل الشرقة حداً من حدود الله، وذلك لأن العقاب الرادع يحقق الردع للجاني وللمجتمع بصفة عامة وللأشخاص الذين لديهم استعداد لارتكاب هذا النوع من الإجرام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |