ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العبيد في تاريخ المغرب المعاصر...>الوصف

العبيد في تاريخ المغرب المعاصر

المصدر: مجلة ليكسوس
الناشر: محمد أبيهي
المؤلف الرئيسي: أبيهي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: فبراير
الصفحات: 7 - 16
ISSN: 2605-6259
رقم MD: 885960
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المغرب | العبودية | تجارة الرقيق
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على العبيد في تاريخ المغرب المعاصر. وتضمن المقال نقطتين، الأولى تطرقت إلى دور القوافل التجارية في ازدهار تجارة الرقيق بالمغرب، وظلت قبائل الجنوب المغربي منذ القرن 18 م، معبرًا تجاريًا لمرور الرقيق في اتجاه الصويرة، اللذين يستوردهم التجار المغاربة من تومبكتو في فترة من فترات ازدهارها التجاري، ويقول دانييل شروتر (Daniel J Schroeter) في هذا الصدد: "هناك أسواق أخرى لا تنشط فيها الحركة كما هو حال سوق العبيد إلا في المناسبات التي تصل فيها إلى المدينة قوافل تجارية قادمة من قلب الصحراء الإفريقية، ولم تكن هناك أماكن قارة مخصصة لبيع الرقيق، بل كان الدلال يسوقهم عبر شوارع المدينة وأزقتها مناديًا بالثمن الذي قد يتغير حسب المزاد العلني. والثانية كشفت عن العبيد في المجتمع تحدثت مصادر التاريخ عن ظاهرة الاسترقاق بالمغرب، وانتقدت أغلبها هذه التجارة، وأثيرت حولها نقاشًا فقهيًا، وقد سخط الناصري من استرقاق أهل السودان، وأنهم من أحسن الأمم إسلامًا، وقد قدر القنصل الفرنس بفاس لويس دوشنوي عدد جيش عبيد البخاري بـ 100ألف خلال عهد المولى إسماعيل. وخلص المقال بالقول بأنه قد ارتبط التاريخ الاجتماعي لفئة العبيد بالعديد من الظواهر الاجتماعية والثقافية، ومازالت إلى الآن متجذرة في العمق المغربي، وكان بناء الدولة الوطنية بعد الاستقلال حاسمًا في اندماجها الاجتماعي، رغم وجود بعض الممارسات التي تنتهك من قيمتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2605-6259

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.