ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأوقاف وعائدتها بين استثمارها والمحافظة عليها : نموذج مدينة فاس

المصدر: مجلة ليكسوس
الناشر: محمد أبيهي
المؤلف الرئيسي: الصقلي، خالد بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع24
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مايو
الصفحات: 28 - 49
ISSN: 2605-6259
رقم MD: 886173
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الأوقاف وعادتها بين استثمارها والمحافظة عليها: نموذج مدينة فاس. وأوضحت الدراسة أن الوقف يعتبر من أعظم المؤسسات المدنية التي أسهمت بشكل كبير في تعمير البلاد الإسلامية، وتحسين ظروف عيش الناس وتنمية مستوياتهم العلمية ورعاية أحوالهم الصحية. وأكدت الدراسة على أن مدينة "فاس" قد عرفت الوقف منذ تأسيسها زمن المولي "إدريس الثاني"، وأمسي الوقف فيها وعلى مدى تاريخ تأسيسها وإلى اليوم يعتبر ركيزة أساسية في الحياة العامة. وانقسمت الدراسة إلى محورين، ألقي الأول نظرة موجزة عن الوقف بين تعريفه ومشروعيته وأنواعه في الإسلام، وتاريخه في "المغرب"، وتضمن تعريف الوقف، ومشروعيته، وأنواعه، وتاريخية الوقف في المغرب. واشتمل الثاني على الأوقاف بالمغرب أنواعها وتسييرها وضوابط استغلالها واستثمارها وتنميتها والمحافظة عليها، وتضمن أقسام الوقف بالمغرب وأنواعه، وإدارة الأوقاف بالمغرب، وضوابط استغلال الأوقاف واستثمارها وتنميتها وأنجع السبل للمحافظة عليها، وضرورة النهوض بالدور التنموي للأوقاف. واختتمت الدراسة بالتأكيد على إن عائدات الأوقاف بمدينة "فاس" تنقسم إلى شقين، شق بيد مؤسسة الدولة الوصية، وشق ثان بيد الخواص من الاسر والافراد، إلا أن الإشكالية المطروحة هي كيفية استغلال هذا الشق الثاني، ومدى التزامه بمعايير الوقف وتطبيقه على الموقوف عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2605-6259