المصدر: | مجلة حكمة |
---|---|
الناشر: | مؤسسة ريم وعمر الثقافية |
المؤلف الرئيسي: | روزان، بول (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | اللحيدان، سارة (مترجم) , الصمعان، يوسف (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 199 - 211 |
رقم MD: | 886394 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرضت الدراسة موضوع بعنوان ثلاثة فلاسفة حللوا فرويد (فيتغنشتاين، ألتوسير، بوبر). وأوضحت الدراسة أن "فيتغنشتاين" لم تكن تجربة تحليل نفسي، وانتهي إلى درجة مذهلة من الموضوعية نحو فرويد، بينما "ألتوسير" كان متيماً بالأفكار المجردة لفرويد، حتى أنه خسر قابليته للنقد مرة أخري، وهذه نقطة ضعف اشترك فيها معظم فلاسفة فرنسا حتى اليوم، كما أنه قدم لنا تفسيراً مقولباً عن احتجازه في مصحة عقلية بعد جريمته المروعة، ومن ثم خسارة كافة حقوقه الشرعية الطبيعية. وأشارت الدراسة إلى أن "بوبر" كان منفتحاً بشكل ملفت للتعاليم الدينية، ولكنه اشتبه شيئاً في منطق يونغ، والذي حل موضع نزاع مع تعزيز الإيمان الحق، وتجادل "يونغ" و"بربر" لأنهما كانا على نفس الخط، بينما انساق "فرويد" نقياً "لبوبر"، وكانت المظاهر التي مثلها "فرويد" و"بربر" على خلاف تام مع بعضها البعض، حيث افتقدت أساساً مشتركاً كافياً لوضع خلاف ملائم بينهما. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن فرويد لم يعلق في العلن على أي من كتابات "بوبر"، لكنه علم قطعاً المكانة التي حيزت له (كلاهما فشلا في الحصول على جائزة نوبل). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|