ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحديات والاكتشافات ما بين تعاظم أخطار الإصابة بالفصام وتطور آليات علاجه

المصدر: علم النفس
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: ريو، آلان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عامر، محمد زغلول (مترجم)
المجلد/العدد: س30, ع115
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 197 - 219
ISSN: 1110-0745
رقم MD: 887609
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص:
هدفت الدراسة إلى الكشف عن التحديات والاكتشافات ما بين تعاظم أخطار الإصابة بالفصام وتطور آليات علاجه. والبحث في إعادة رسم إحداثيات تطور عمليات التحليل النفسي لمرض الفصام في القرن العشرين. ورصد طرق المعرفة الطبية لكيفيات الإصابة بذلك المرض. بدءا من محاولة تحليل ما يؤرق الذهنية العامة بما يمكن أن يؤدي لإصابة بعض الأشخاص بمرض الفصام. بطريق رصد وتحليل بعض الظواهر المجتمعية السلبية. والتي من شأنها أن تؤرق الذهن العام بما يمكن أن يؤدي لاتساع نطاق الإصابة بذلك المرض. وقد قسمت تلك الدراسة إلى مجموعة من النقاط. أولها محاولة إعادة التعرف على التحديات التي تواجه من يتولون علاج الفصام بطريقة التحليل النفسي. والمصاعب التي تتعلق بكيفيات تحديد الطرق الموائمة لعلاج مختلف حالات الإصابة بالفصام. وإشكالية تشابه أعراض الإصابة به مع بعض الأعراض التي تتعلق بأمراض نفسية أخري مع اختلاف مسبباتها. وأشارت الدراسة انه رغم تشابه أعراض مرض الفصام بأمراض نفسية أخرى. إلا انه يعد أقوى محرك للطاقة السلبية والأفكار السوداوية داخل النفس البشرية. وأوضحت أن القرن العشرين يمثل قرن الفصام لما به من عوامل اجتماعية واقتصادية. ورغم تقدم طرق العلاج ذلك المرض في هذا القرن إلا أن المضاعفات المترتبة على تعاطي بعض العقاقير المستعملة في علاجه تؤدي في اغلب الحالات للإصابة ببعض حالات الهلوسة والوساوس القهرية. كما أوضحت أن معدلات الإصابة بمرض الفصام تزايدت بدرجة كبيرة في أوساط الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين خمس عشرة وخمس وعشرين سنة والنساء اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين خمس وعشرين وثلاثين. وأنه خلال العشرية الأخيرة من القرن العشرين ظهرت حالات فصامية جديدة لم يعرفها العلماء الكبار من قبل.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

The study aimed to uncover the challenges and discoveries between the growing risks of schizophrenia and the development of its treatment mechanisms, and work on redrawing the coordinates of the development of the psychological analysis of schizophrenia in the twentieth century. In addition to monitoring the methods of the medical knowledge of the modalities of infection, starting with trying to analyze what is disturbing the general mind with what could lead to make some people suffering from schizophrenia, by monitoring and analyzing some negative societal phenomena, which would plague the public mind with what could lead to a wider incidence of the disease. The study was divided into a set of points. The first is an attempt to redefine the challenges faced by those who treat schizophrenia in a psychoanalytic way, the difficulties that are related to modalities for identifying the appropriate methods for treating various schizophrenic cases, and the problem of similarity of the symptoms of infection with some of the symptoms related to other psychological diseases with different causes. The study noted that although that the symptoms of schizophrenia are similar to other psychiatric illnesses, but it is the strongest engine of negative energy and black thoughts within the human soul. The study also discussed that the twentieth century was the century of schizophrenia because of its social and economic factors. Despite of the advanced methods of treating this disease in the century, but the complications of some drugs used in treatment often lead to some hallucinations and obsessive-compulsive disorder. It also explained that the rates of schizophrenia have significantly increased among young people between the ages of 15 and 25 years and women aged from 25 to 30, and that during the last decade of the twentieth century, new cases of schizophrenia have emerged and they were not known to the senior scientists before.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018


ISSN: 1110-0745