ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > متنبي العصر في مثوى الخلود الج...>الوصف

متنبي العصر في مثوى الخلود الجواهري وعي بآلام الأمة وثورة على الظلم وتوثيق تاريخي للأحداث الوطنية

المصدر: مجلة دوائر الإبداع
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: مراد، محمد مروان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: حزيران
الصفحات: 220 - 223
رقم MD: 888599
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشعراء العراقيون | الجواهري، محمد مهدي، ت. 1997 م. | الشعر العربي | النقد الأدبي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على متنبي العصر في مثوي الخلود الجواهري. وهو أخر الشعراء العباسيين كذلك أطلق عليه عميد الأدب العربي د.طه حسين، ومتنبي العصر كما أشار إليه د.جلال الخياطة أستاذ مادة النقد الأدبي بكلية الآداب ببغداد في محاضراته في مطلع السبعينيات، انه الجواهري العظيم وفى الواقع يندر أن نجد شاعرا عربيا شبيها بالمتنبي سواء في شموخه الفني أم في مواقفه من الحياة وتقلباتها، وقد برز الجواهري في القرن العشرين كظاهرة فنية وحياتية متميزة، وقد أثارت من الحوار السياسي والاجتماعي والثقافي المتعدد الآراء والرؤي ما لم تثره أية ظاهرة شعرية عربية طوال القرن الماضي، وبعد ما يقارب القرن ترجل الشاعر الفارس وألقي عصا الترحال والتغرب عن الوطن من أجل كلمة الحق مخلفا كنزا ثمينا من أجمل قصائد الشعر العربي ومدرسة تتعلم فيها الأجيال محبة الناس والدفاع عن حقوقهم وتقديس الوطن وكراهية المحتل المعتدي. واختتم المقال بالإشارة إلى قصيدته المعنونة بـ "في مثوي الخلود" وقصيدة "جذوة مشتعلة في الفؤاد" وقصيدة " يا دجلة الخير". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.