ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

رمزية الطيور في الأدب

المصدر: مجلة دوائر الإبداع
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: الدياب، ريما (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: حزيران
الصفحات: 225 - 230
رقم MD: 888603
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال رمزية الطيور في الادب؛ حيث دخلت الطيور إطار الميثولوجيا العربية، إذ نظر الانسان البدائي إلى الطير نظرة أسطورية فكان يستدعيه( في خوفه من الموت، وفى شنه الحرب ضد أعدائه، وفى طلبه الثابت للخلود، وفى تفاؤله وتشاؤمه كان يستذكر الطير، ومن أهم الطيور التي دخلت في إطار الميثولوجيا العربية النسر والغراب، والعنقاء وهي في الشعر رموز كسائر الرموز في شعره لم ينقلها الشعراء بسكونها وعالمها القديم بل حرروها وأعادوا إنتاجها وبنوا عليها نصوصهم الشعرية لرؤية أساطير مولودة من جديد بنغمة الماضي القديم، ولم يخف عليهم طائر العنقاء الذي ذكر في الميثولوجيا العربية ونُسجت حوله العديد من الأساطير فهو طائر أسطوري لا وجود له، ويقال بأن العنقاء " اختطفت عروسا ليلة عرسها فدعا عليها حنظلة بن صفوان نبي أهل الرس، فذهب الله بها إلى جزيرة في البحر المحيط تحت خط الاستواء وهي جزيرة لا يصل إليها الناس، ومنذ ذلك الزمان غاب هذا الطائر ولم ير أبدا، ومن هذه القصة ضُرب المثل بها في الشيء المحال الوصول إليه فقالوا طارت به العنقاء. وجاءت خاتمة المقال موضحة أن الطيور حازت أهمية بالغة خاصة حين دخلت حيز الأسطورة لتغدو مادة للشعر وهذا مصدر ثراء في الشعر العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة