المصدر: | مجلة الأدب العلمي |
---|---|
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | تللو، نبيل أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع38,39 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الصفحات: | 84 - 95 |
رقم MD: | 888904 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"هدف المقال إلى التعرف على المناطيد قديمًا وحاضرًا ومستقبلًا. وانتظم المقال في عدة نقاط، الأولى تناولت التعريف بالبوالين أحد أشكال المناطيد وهي عبارة عن كيس بلاستيكي أو مطاطي يملأ بغاز خفيف (هيدروجين أو هيليوم) أو هواء ساخن يرتفع في الجو، وله عدة استخدامات منها، يتمكن من خلاله علماء الأرصاد الجوية قياس درجات الحرارة عن طريق تركيب جهاز يدعى ""المسبار اللاسلكي"" على البالون ويعتمد عليه في عملية التنبؤات الجوية، ولم تصل المناطيد إلى الحالة المتقدمة التي هي عليه حاليًا إلا بعد أن مرت بمراحل طويلة من الملاحظة والاكتشاف، وهناك رياضة خاصة بالبوالين في كثير من الدول ولها مسابقات محلية وإقليمية ودولية. والثانية استعرضت أنواع المناطيد (السفن الهوائية) وهي ثلاثة أنواع، المناطيد المرنة والمناطيد متوسطة الصلادة والمناطيد الصلدة. والثالثة كشفت عن كيفية طيران المنطاد من خلال قوة الرفع وقوة الدفع والتحكم والتوازن وحجيرتا المنطاد والتخزين. والرابعة خصصت للعودة إلى التاريخ وأول فكرة جاءت للعمل على المنطاد عندما قام المخترع الفرنسي ""هنري جيفارد"" 1825-1882. وخلص المقال بالقول بأننا نأمل أن تتمكن أجيالنا القادمة من تصنيع واستخدام المناطيد بشكل يساوي بل يتفوق على المستوى الذي وصلت إليه الكثير من أمم وشعوب عالمنا الذي نعيش فيه ليس في هذا المجال فقط بل في كل أطياف العلوم الحديثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|