ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > فصول معركة المراجعة والتجديد ا...>الوصف

فصول معركة المراجعة والتجديد النقدي في تونس "في جذور المشروع النقدي لحسين الواد"

المصدر: مجلة الفكر الجديد
الناشر: دار كنوز للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: المبخوت، شكري (مؤلف)
المجلد/العدد: مج3, ع12
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 51 - 57
ISSN: 2382-2783
رقم MD: 889685
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الواد، حسين، ت. 2018 م. | الدراسات النقدية | النقد الأدبي | الشعر العربي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض فصول من معركة المراجعة والتجديد النقدي في تونس (في جذور المشروع النقدي لحسين الواد). وبين فيه أن "حسن الواد" صدر في ما كتب على امتداد ما يفوق الأربعة عقود ونصف، "فالواد" في البنية القصصية يبحث عن منهج قويم كفيل بأن يسمي أخص خصائص الخطاب الأدبي ويصفه للكشف عن أسرار صناعته ودلائل جودته، فليست البنية القصصية في رسالة الغفران مجرد وثيقة عن أول استلهام للبنيوية ببعض مفاهيمها ومناهجها في تحليل الأدب لدي العرب ولا أول بحث يطبق منهجاً حديثاً آنذاك على نص من الأدب العربي القديم يكشف شكله السردي على نحو منظم واضح فيعيد اكتشافه من خلال إنه البذرة الأولي التي نمت فاستقامت فأورقت في أعمال الواد اللاحقة على ما بينها من اختلافات. ورصد المقال أن السمة البارزة الأولي التي يقف عليها الناظر في أعمال "الواد" الجامعية الثلاثة هي سمة المغامرة، فهو رجل لا يني يتابع تحولات النظريات وجدلها الصاخب وتنافيها وتطوراتها فيصغي إلى ذلك كله لينتقل من نظرية إلى أخري ومن تصور إلى نقيضه، كما أن "حسين الواد" وصل إلى التقبل وقضاياه الجمالية وهو يكتب تاريخ الأدب، ناقداً مقيماً، فقد وجد أن صلة الأدب بجمهور القراء مسألة لا مناص منها في فهم الأدبية التي تتأثر بتبدل الأذواق من عصر إلى عصر. واختتم المقال بالإشارة إلى أن للغة الفن وظيفة معرفية وأن التعبير الجمالي يقدم معرفة مخصوصة بها يسيطر الإنسان على الواقع ويمكن له تغييره بها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
ISSN: 2382-2783

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.