ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اللاجئات السوريات في تونس: تجربة الهجرة القسرية وصعوبة الاستقرار

العنوان بلغة أخرى: Syrian Women Migrants in Tunisia: The Experience of Forced Migration and the Difficulty of Settling Down
المصدر: مجلة عمران للعلوم الاجتماعية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: عبداللطيف، سمية (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع24
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ربيع
الصفحات: 51 - 69
DOI: 10.12816/0049452
ISSN: 2305-2473
رقم MD: 890639
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الهجرة القسرية | اللجوء | اللامرئية | النوع الاجتماعي | التغير والاستمرارية | Forced Migration | Asylum | Invisibility | Gender | Continuity and Change
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: Based on a gender approach in sociology, this study focuses on the state of invisibility experienced by Syrian women due to the hegemonic male cultural system common to both the host and sending societies, which is further exacerbated by the social status of the asylum seekers. The current study shows that the state of invisibility experienced by Syrian women is set off against an opposite dynamic witnessed in their marital relationships and their role in the family. While the Tunisian labor market has been quasi-closed to male Syrian asylum seekers for legal and economic reasons, the craft skills of their female counterparts have enabled them to work in the informal sector. Equally, their abilities to manage and adapt to extreme situations have helped them gain a better position compared to the precarious status of their male counterparts.

تركز هذه الدراسة، اعتمادا على مقاربة سوسيولوجية جندرية، على حالة اللامرئية التي تعيشها السوريات بسبب هيمنة منظومة ثقافية ذكورية مشتركة ومهيمنة في المجتمعين الوافد والمضيف، زادت من حدتها وطأة الأصول الاجتماعية للاجئين. وقد بينت الدراسة أن حالة اللامرئية التي تعيشها اللاجئات السوريات تقابلها دينامية تدفع إلى النقيض على مستوى العلاقة بين الزوج والزوجة في الإطار العائلي. ففي حين ظلت سوق العمل التونسية شبه مغلقة أمام الرجال اللاجئين لأسباب قانونية واقتصادية، أهلت بعض المهارات الحرفية الخاصة اللاجئات السوريات للعمل بالقطاعات غير المهيكلة، وساعدتهن قدراتهن على التدبير والتكيف مع الوضعيات القصوى، وعلى اكتساب موقع أفضل، مقابل هشاشة موقع الرجل.

ISSN: 2305-2473