المصدر: | مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية |
---|---|
الناشر: | جامعة محمد بوضياف المسيلة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية |
المؤلف الرئيسي: | حسين، محمد الشريف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع13 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 259 - 277 |
ISSN: |
2253-010X |
رقم MD: | 890727 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعتبر محب الدين الخطيب من طليعة الكتاب والمفكرين العرب والمسلمين، الذين سخروا أنفسهم وأقلامهم لخدمة أبناء الأمة الإسلامية بعد إلغاء الخلافة الإسلامية يوم 03 مارس 1924، وإدارة تركيا العلمانية ظهرها للعالم الإسلامي، هذا العالم الذي اعتبره الخطيب وطنا واحدا، اهتم بهمومه وقضاياه ومن ذلك قضايا المسلمين في البلقان "البوسنة والهرسك وألبانيا" في الفترة الممتدة ما بين "1948-1926" و هذا ما سنتناوله في هذا المقال بخلفية تاريخية عن هذه البلاد الإسلامية وأوضاعها خلال الفترة التاريخية قيد الدراسة. بعد سقوط الخلافة العثمانية في 3 مارس 1924م سخر المفكر والكاتب محب الدين الخطيب* قلمه وفكره من أجل خدمة الأمة الإسلامية وحاول إيجاد بديل لوحدة أمة المسلمين بما يسمي "الوطن الإسلامي" وكانت صحيفته الغراء الفتح "10 يونيو 1926م – نوفمبر 1948م" والتي حددت نهجها علي أنها صحيفة إسلامية علمية أخلاقية من العدد الأول حتى العدد 250 واعتبارا من العدد 251 جعل الخطيب مبادئ صحيفة الآتي: - - الفتح لأهل القبلة جميعا. - العالم الإسلامي وطن واحد. - المسلمون إلى خير، ولكن الضعف في القيادة. - أنت على ثغر من ثغور الإسلام فلا يؤتين من قبلك. - اعمل ليراك الله وحده وتوار عن أنظار الناس. - الفتح رسالة الأقطار الإسلامية بعضها إلى بعض. |
---|---|
ISSN: |
2253-010X |